محمد بن رضا السعيد
:: مشرف ::
- انضم
- 23 يناير 2013
- المشاركات
- 2,594
- الإقامة
- ميت غمر
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- أبو عبدالرحمن
- التخصص
- عقيدة
- الدولة
- مصر
- المدينة
- ميتغمر
- المذهب الفقهي
- شافعي
الحمد لله رب العالمين 
تقابلني قواعد في التعامل مع الأبناء فقلت أجمعها للنفع الخاص والعام .
===================================
مختارات من مقال
[h=1]الطفل العنيد مشكلة حلها الحنان والاحتواء[/h] ماجدة أبو المجد
 
عناد الأطفال ومحاولتهم إثبات ذواتهم، وعدم سماعهم كلام الكبار، وعدم تلبية أوامر الوالدين - تظلُّ مشكلةً تُؤَرِّق الكثير من الأُسَر، وتظل فلسفة تكسير العظام قائمة بين رغبه الوالدين في تهذيب الأبناء، وبين رغبة الأبناء في الاستقلال عن آبائهم، إلى أن يَتَفَهَّمَ أحدُ الأطراف رغبة الطرف الآخر، ويلغي المسافات المتباعِدة.
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/social/0/23948/#ixzz4ldUoKrci
 
والمشكلة الحقيقية: أن الوالدين يريدان أن يرتقي سلوك طفلهما إلى مستواهما، في نفس الوقت الذي يرفضان فيه أن ينزلا لمستواه، وربما يكونان عاجزين عن فعل ذلك. وينصح "عبود" الوالدين بعدم اصطحاب الطفل العنيد في زيارات عائلية خاصة، حتى لا يحرجهم بسلوكه، أو يفسد ممتلكات الآخرين، فالآخرون ليس لهم ذنب في وجود طفل زائر يطيح فسادًا في كل مقتنيات البيت، وعلى الأمِّ أن تَتَحَمَّلَ سلوك طفلها حتى تهذبه، أو حتى يكبر فيصير واعيًا، ومُدْرِكًا لقيمة مُمتلكات الآخرين، وقتَها فقط تصطحبه معها في الزيارات العائلية.
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/social/0/23948/#ixzz4ldUOBhY8
			
			تقابلني قواعد في التعامل مع الأبناء فقلت أجمعها للنفع الخاص والعام .
===================================
مختارات من مقال
[h=1]الطفل العنيد مشكلة حلها الحنان والاحتواء[/h] ماجدة أبو المجد
عناد الأطفال ومحاولتهم إثبات ذواتهم، وعدم سماعهم كلام الكبار، وعدم تلبية أوامر الوالدين - تظلُّ مشكلةً تُؤَرِّق الكثير من الأُسَر، وتظل فلسفة تكسير العظام قائمة بين رغبه الوالدين في تهذيب الأبناء، وبين رغبة الأبناء في الاستقلال عن آبائهم، إلى أن يَتَفَهَّمَ أحدُ الأطراف رغبة الطرف الآخر، ويلغي المسافات المتباعِدة.
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/social/0/23948/#ixzz4ldUoKrci
لعناد صناعة سيئة:
 ونحن  بِدَوْرنا حَمَلْنا هذه القضيَّة إلى المُتَخَصِّصين مِن علماء النفس  والتربية؛ حيث أكدت الدكتورة ابتسام عطية - عميد كلية الدِّراسات الإنسانية  بجامعة الأزهر - على أن "صناعة الطفل العنيد" هي  نتاج التعامُل الخاطئ للكثيرين من الآباء والأمهات مع أطفالهم؛ بسبب عدم  وعْيهم بالطريقة الصحيحة لمُعاملتهم، وتراخيهم في عمليَّة تربيته تربية  جيدة.   وأوضحَتْ أنه يجب مساعدة الطفل؛ ليُهَذِّبَ  مِن تصرُّفاته، وحمله على الالتزام بقوانين الأسرة، وعدم الخروج عليها،  مِن خلال اكتساب بعض المهارات في كيفيَّة التعامُل معه؛ كي يتخلصَ من  عناده، ومنها: الحرص على جذب انتباهه في شيء آخر، غير الذي يصرُّ عليه،  وتكليفه بالأوامر بأسلوب لطيف، والربت على كتفه أو احتضانه بحنان، ونطلب  منه برجاء القيام ببعض الأعمال التي نرغب منه أن يؤدِّيها، بالإضافة إلى  ضرورة عدم إعطائه أوامر كثيرة في وقت واحد، والإصرار دون تردُّد على تنفيذ  أوامرك، حتى لو كان أمرًا واحدًا، وتجنب أن نطلبَ منه أن يؤدي خدمة لأخيه؛  بل نطلب منه أن يخدم نفسه في بعض الأمور فقط، والتي تعود عليه بالنفع،  وتجنب اللجوء إلى العقاب اللفظي أو البدني، كوسيلة لتعديل سلوك العناد  عنده، ومتابعته بأسلوب لطيف وبعيد عن السيطرة، وسؤاله: هل نفَّذ الأمر أو لا؟
عدوى العناد:
 وتؤكِّد   عميدة الدِّراسات الإنسانيَّة بالأزهر: أنَّ سلوك العناد عند طفل بالأسرة   يعدي بقية الإخوة، خاصة إذا كانت الأسرة تلبِّي كل احتياجات الطِّفل   العنيد؛ "لتسكته وترضيه"، فتقع في  التمييز  بينه وبين إخوته، وهو ما ينتج عنه ظُلم لباقي الإخوة، وإحداث شرخ  في  العلاقة بينهم، وتنمية روح الكراهية بينهم، أو أن يتعلمَ الإخوةُ  الآخرون  العناد بالعدوى، ويؤمنوا بأن طَلَباتِهم لن تتحقَّقَ إلاَّ إذا  أصبحوا مثل  أخيهم، فتشيع عدوى العناد.والمشكلة الحقيقية: أن الوالدين يريدان أن يرتقي سلوك طفلهما إلى مستواهما، في نفس الوقت الذي يرفضان فيه أن ينزلا لمستواه، وربما يكونان عاجزين عن فعل ذلك. وينصح "عبود" الوالدين بعدم اصطحاب الطفل العنيد في زيارات عائلية خاصة، حتى لا يحرجهم بسلوكه، أو يفسد ممتلكات الآخرين، فالآخرون ليس لهم ذنب في وجود طفل زائر يطيح فسادًا في كل مقتنيات البيت، وعلى الأمِّ أن تَتَحَمَّلَ سلوك طفلها حتى تهذبه، أو حتى يكبر فيصير واعيًا، ومُدْرِكًا لقيمة مُمتلكات الآخرين، وقتَها فقط تصطحبه معها في الزيارات العائلية.
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/social/0/23948/#ixzz4ldUOBhY8
			
				التعديل الأخير: 
			
		
	
								
								
									
	
								
							
							 
				
 
		