العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

جديد موقف محمد آركون من القرآن الكريم من خلال مشروعه الفكري "الإسلاميات التطبيقية"

إنضم
28 نوفمبر 2012
المشاركات
58
الكنية
فارس الزاوي
التخصص
فقه إسلامي
المدينة
..........
المذهب الفقهي
المذهب المالكي
إن الساحة الثقافية في وقتنا المعاصر تعرف جدلا كبيرا حول ما يمكن تسميته بالقراءات الجديدة للقرآن الكريم أو القراءات الحديثة للقرآن الكريم والتي اتخذت من النص القرآني محورا لها، وفي هذا النطاق جاءت مجموعة من كتابات الدكتور محمد أركون-رحمه الله-، فأردنا أن نسلط الضوء حول بعض كتبه ونصوص محاضراته، حتى نستطيع أن نعرف معرفة شاملة لبعض مواقفه التي اتخذها اتجاه القرآن الكريم واضعين نصب أعيننا مشروعه الفكري الطموح "الإسلاميات التطبيقية" التي جسدها من خلال إنتاجه الفكري وتحركه الثقافي، وبذلك يمكننا التعرف على مدى إيجابية مواقفه المتبناة في قراءته لنصوص القرآن الكريم
 
أعلى