العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

نور الشمعة في بيان ظهر الجمعة

إنضم
14 فبراير 2019
المشاركات
2
الكنية
أبو عبد الله
التخصص
فقه مقارن
المدينة
بغداد
المذهب الفقهي
مقارن
ولله الحمد تم تحقيق ودراسة كتاب ( نور الشمعة في بيان ظهر الجمعة ) لابن غانم المقدسي ت(1004) هجرية وقد احتوى الكتاب على ترغيب صلاة الجمعة وترهيب تاركها ومسائل فقهية جمة مقارنة مع المذاهب الفقهية وترجيحات المؤلف بعد ذكر الخلاف فيما يخص احكام صلاة الجمعة
 
أعلى