مملكة الإسلام
:: متابع ::
- إنضم
- 14 سبتمبر 2018
- المشاركات
- 24
- التخصص
- محاسبة
- المدينة
- القاهرة
- المذهب الفقهي
- الائمة
- ينبغي أن يختار لتغسيل الموتى من هو ثقة عدل أمين عارف بأحكام الغسل.
- يقدم في التغسيل من أوصى له الميت، ثم الأقرب فالأقرب، إذا كان عارفًا بأحكام الغسل، وإلا قدم غيره ممن هو عالم بذلك.
- يغسل الرجل الرجال، وتغسل المرأة النساء، ولكل واحد من الزوجين تغسيل الآخر؛ لقول النبي لعائشة -رضي الله عنها-: «مَا ضَرَّكِ لَوْ مُتِّ قَبْلِي فَغَسَّلْتُكِ، وَكَفَّنْتُكِ، وَصَلَّيْتُ عَلَيْكِ، ثُمَّ دَفَنْتُكِ» (رواه ابن ماجه).
- ولكل من الرجال والنساء تغسيل الأطفال دون سن السابعة، ولا يجوز للمسلم - رجلاً كان أو امرأة - تغسيل الكافر، ولا حمل جنازته ولا تكفينه، ولا الصلاة عليه، ولو كان قريبًا كالأب.
- لا يغسل شهيد المعركة، ولا يكفن، ولا يصلى عليه، بل يدفن بثيابه.
- إذا بلغ السِّقْطُ - وهو الولد يسقط من بطن أمه قبل تمامه، ذكرًا كان أو أنثى - أربعة أشهر غُسِّل، وكفن، وصلي عليه؛ لأنه بعد أربعة أشهر يكون إنسانًا.
- يشترط أن يكون الماء الذي يغسل به الميت طهورًا مباحًا، وأن يغسل في مكان مستور، ولا ينبغي حضور مَنْ لا علاقة له بتغسيل الميت.