العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.
بسم الله الرحمن الرحيم : 1- الاختلاف في الأصول يمكنك أن تسلك مسلك الاختلاف بين طريقة الفقهاء و المتكلمين في الأصول فتكتب حول أي قواعد وأسس اختلفوا حولها ثم تضع دراسة تطبيقية لعالمين من كلا الطريقتين وتقارن في أثر كل طريقة على الفروع الفقهية عندهما ، كالجصاص الحنفي و إمام الحرمين الشافعي ، وطرق معالجتهما لمسائل تخريج الفروع على الأصول أو الأصول على الأصول .2- يمكنك دراسة الاختلاف بين طريقة الحنفية و طريقة الجمهور في التعارض والترجيح ، وتأتي بعالمين اثنين و تضع دراسة تطبيقية لكليهما .3- يمكنك دراسة أياً من الأدلة المختلف فيها كالمصلحة المرسلة أو الاستصحاب أو الاستحسان ...ورسم حدودها وضبطها بالتعريف والهلاف فيها بين الإمام مالك و الجمهور .، وتضع الدراسة التطبيقية التي تؤيد كلامك .4- دراسة مثاصد التشريع وسبب تطورها عند المالكية عن غيرهم وتاريخ التشريعات الناشئة عن المقاصد ، وتضع دراسة شاملة للفروع المستنبطة عن ذلك .5- الاختلاف في مسالك العلة والقياس وتطبيقاتها .6- الاختلاف في العام والخاص بين الحنفية والجمهور وتطبيقات القواعد الأصولية الناجمة عن ذلك وبيان أثرها .7- الاختلاف في مباحث الكتاب بين الأصولين .8- الاختلاف في الاجتهاد وشروطه و دراسة التغيرات الناجمة عن النوازل الفقهية وضرورة الاجتهاد فيها .9- أثر الاجتهاد الجماعي على النوازل الحديثة واختلاف الفقهاء فيه .10- الاختلاف في التعريفات الأصولية وآثارها التطبيقية العملية .والمواضيع كثيرة جداً من كل كلمة في الأصول يمكنك بناء بحث مترامي الأطراف .11- هل الكفار مخاطبون بالفروع الفقهية و أثره في فقه الحنابلة ..........