العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

من الكتب المهمة في الردود على الشبهات بمعرض القاهرة 2020م (توزيع دار العاصمة)

إنضم
24 يناير 2013
المشاركات
29
التخصص
أصول الفقه والحديث
المدينة
الرياض
المذهب الفقهي
الحنبلي
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه الكتب مذكورة في الرسالة التالية التي وصلتني من ناصح محب:
أولًا:
تبجح الشيعة وأذنابهم سنوات عديدة بزعمهم وجود أخطاء في المصحف الذي بين أيدينا نحن أهل السنة، وصنفوا في ذلك:
كتابا قديما هو: (فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب).
وكتابا حديثا وهو: (إعلام الخلف بمن قال بتحريف القرآن من السلف).
وزعموا أن أهل السنة عجزوا عن نقضهما.
فانبرى للرد عليهم الشيخ عبدالله بن رمضان موسى؛ وصنف (موثوقية نقل القرآن من عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم إلى اليوم).
وهو كتاب جدير بالقراءة، بل والحفظ؛ لنواجه به تيارهم الجارف، ونبين كذبهم وخداعهم و ماشابه ذلك.
وقد لاحظ المؤلف أن الشبهات التي يثيرها اليهود والنصارى على القرآن كلها تُستقَى من دين الشيعة، وذلك عند تصنيفه: (كشف أكاذيب زكريا بطرس حول القرآن الكريم)، (كشف أكاذيب زكريا بطرس حول رسول الله ^)، (كشف أكاذيب زكريا بطرس حول رضاع الكبير).
فكانت من المؤلِّف هذه الردود المهمة التي أقبرت شبهاتهم جميعها في كتابه:
(موثوقية نقل القرآن من عهد رسول الله ^ إلى اليوم)
وجدير بنا الاهتمام بهذه الردود.
وإليكم صورة كتاب الموثوقية
موثوقية نقل القرآن.jpg

وإليكم أيضًا صُوَر كتُب (كشف الأكاذيب) :
أكاذيب حول رسول الله.JPG كشف الأكاذيب حول القرآن.jpg أكاذيب حول رضاع الكبير.JPG

@@@@@@@@@@@@@@@@
ثانيًا:
ويدخل في ذلك أهل البدع، وهم مطية الروافض وغيرهم، للهجوم على أهل السنة، والنيل منهم.
فمنهم الغماري، فقد انتشرت كتب الغماري في تأصيل البدع والدعوة إليها، وظل كتابه على صغره في مسألة (التَّـرْك) يتداوله الجميع - في غفلة عن مراميه- بالنقل عنه، كذلك كتابه عن (البدعة)؛ حتى تمنى العلامة الألباني أن ينشط لنقد هذه الكتب شداة طلاب العلم.
فنشط لذلك المؤلف وصنف كتاب (هدم أصول أهل البدع) لهدم هذه الأصول في كُتب الغماري الثلاثة: (إتقان الصنعة) و(حُسن التفهم)، و(ذوق الحلاوة).
وإليكم صورة مصنَّفه في الرد على الشبهات التي قامت هذه الكتب بالتأصيل لها:
هدم أصول أهل البدع.jpg
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
ثالثًا:
وكان من تلاميذ الغماري: د. على جمعة (مفتي مصر سابقًا)، فسار على نهجه، ملتمسًا بركته كما قال، فصنف عدة كُتُب امتلأت بالشبهات، منها:
(المتشددون، قول الصحابي، صناعة الإفتاء، آليات الاجتهاد، البيان لما يشغل أذهان سمات العصر ، البيان القويم، ...) وغيرها.

وتصدَّى له المؤلِّف وقام بنسف هذه الشبهات وذلك في كتابه: (الرد على المفتي) مستخدمًا قواعد أصول الفقه والحديث.
وهذه صورة الكتاب
الرد على المفتي.jpg

تنبيه:
كل الكتُب المذكورة هنا تجدونها بمعرض القاهرة 2020م في جناح دار العاصمة في صالة ٤ رقم 55b
دار العاصمة.jpg)
 
أعلى