العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

لهواتف الأندرويد الكتاب الصوتي أعلام التابعين

عادل محمد عبده

:: متفاعل ::
إنضم
20 مارس 2010
المشاركات
347
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
الكنية
عادل
التخصص
تربية
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
الحنفي
لهواتف الأندرويد الكتاب الصوتي أعلام التابعين
ـــــــــــــــــ
الكتاب الصوتي أعلام التابعين
من كلمات د. عائض القرني
التابعون هم القرن الثاني بعد الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته وقد تعلموا على أيدي الصحابة ، هم لم يروا النبي لكنهم أمنوا به فاتبعوه، وكان رسول الله حيًا في قلوبهم، موجودًا في حياتهم، لا يتقدمون إلا بأمره، لا ينتهون إلا بنهيه ممتثلين سنته في أقواله ووصاياه وما نقل إليهم من أفعاله . ليت كل مسلم صغير وكبير يستمع لسيرة هؤلاء الذين حملوا الرسالة لمشارق الأرض ومغاربها ورفعوا راية الإسلام والتوحيد عالية في كل مجال


حجم التطبيق 34 ميجابايت









في خانة البحث في متجر أمازون أكتب الكتاب الصوتي أعلام التابعين لتبدأ في تثبيت التطبيق على هاتفك . أو اكتب Adel Mohamed لتظهر لك كل التطبيقات التي نضيفها للمتجر فتختار منها ما شئت .
إن لم يكن المتجر موجودا على هاتفك تستطيع إضافته لهاتفك واسمه Amazon appstore . ويمكن تنزيله على الهاتف من أحد الرابطين التاليين




https://my.pcloud.com/publink/show?code=XZEYGz7Zqlr0HvhWxgmso2Qs10X7T04hMgj7


أو




https://up.top4top.net/downloadf-7498b2x31-apk


إن لم ترد تنزيل المتجر تستطيع تنزيل التطبيق من أحد الرابطين التاليين




https://top4top.io/downloadf-166358fv01-apk




أو


https://u.pcloud.link/publink/show?code=XZvCXakZSjP6I0nDuh08QIcrOyfFvJKHRGpk




ساعد في النشر خدمة للدين
ـــــــــــــ
 
أعلى