عبد الرحمن بن عمر آل زعتري
:: متخصص ::
- إنضم
- 25 يونيو 2008
- المشاركات
- 1,762
- الإقامة
- ألمانيا
- الجنس
- ذكر
- التخصص
- أصول الفقه
- الدولة
- ألمانيا
- المدينة
- مونستر
- المذهب الفقهي
- لا مذهب بعينه
طريقتا المذهب :
في المذهب طريقتان : 1 طريقة الخراسانيين 2 طريقة العراقيين وفي عصر الرافعي ومن بعده النووي اختفت الطريقتان لجمعهما بينهما.
طبقات الخراسانيين :
يعبر الشافعية بالخراسانيين مرة وبالمراوزة مرة أخرى . والمراد بمرو إذا أطلقت : مرو الشاهجان ويقال للمنتسب إليها المروزي . أما مرو الروز فتاتي مقيدة دائما ويقال للمنتسب إليها المروذي.
الطبقة الأولى : اسحاق بن راهويه – أبو الحسين النيسابوري –سعيد الأصفهاني(الحسن بن محمد بن يزيد) حمل علم الشافعي لأصفهان.
الطبقة الثانية : ابو بكر بن خزيمة – ابو عبد الله بن نصر المروزي – أبو سعيد الدارمي- أبو الحسن الصابوني – ابو عمرو الخفاف – أبو عاصم فضيل بن محمد الفضيلي.
ثم هناك طبقات اخرى : أبو بكر البيهقي – ابو منصور عبد الله بن مهران – ابو سهل الصعلوكي – ابو زيد المروزي – ثم أبو بكر القفال المروزي – ابو الطيب الصعلوكي – أبو يعقوب الأبيوردي – أبو إسحاق الإسفراييني- ثم القاضي حسين- ثم إمام الحرمين ثم إلكيا الهراسي والبغوي والغزالي
واشهر مصنفاتهم : كتب الغزالي _ والجويني _ والمحرر والمنهاج لابن سريج ...
ومتى أطلق القاضي في كتب متأخري الخرسانيين: الجويني والغزالي فالمراد به القاضي حسين ومتى ما أطلق في كتب متوسطي العراقيين فهو أبو حامد المروزي.
طبقات العراقيين:
ابو جعفر الخلال- أبو ثور- ابو الحارث بن سريج النقال (نقل رسالة الشافعي) – الحسين بن علي الكرابيسي..
ثم أبو عبيد علي بن الحسين بن حربويه – ابو القاسم الأنماطي..
ثم : أبو العباس ابن سريج- ابو سعيد الإصطخري- ابن الوكيل (ابو حفص عمر بن عبد الله البغدادي)
ثم : ابو علي بن أبي هريرة – أبو بكر الصيرفي – أبو إسحاق المروزي –أبو جعفر الإستراباذي.
ثم أبو علي الطبري – ابو القاسم الداركي – لابو الحسن بن المرزبان.
ثم أبو حامد الإسفراييني – أبو الفضل النسوي .
ثم أبو الحسن الماوردي – سليم الرازي- الشاشي..
ثم أبو الطيب الصائد الخلال والفقيه البغدادي
مصنفاتهم : مدار كتب العراقيين كما يقول النووي على تعليق الشيخ أبي حامد وهو في نحو خمسين مجلدا.0
ثم عندهم الإقناع للماوردي والتنبيه للشيرازي وتعليقة القاضي أبي الطيب الطبري..
الفرق بين الطريقتين :
يقول النووي : اعلم أن نقل اصحابنا العراقيين لنصوص الشافعي وقواعد مذهبه ووجوه متقدمي أصحابنا أتقن وأثبت من نقل الخراسانيين غالبا , والخرسانيون أحسن تصرفا وبحثا وتفريعا وترتيبا.
واول من جمع بين الطريقتين : ابو علي الحسين بن شعيب بن محمد السنجي .
وأعظم عمل في هذا الصدد هو عمل الجويني في نهاية المطلب في دراية المذهب . ثم من بعده الغزالي وختم هذا الجهد بالرافعي والنووي.
(ملخص من كتاب : المدخل إلى دراسة المذاهب الفقهية لعلي جمعة )
في المذهب طريقتان : 1 طريقة الخراسانيين 2 طريقة العراقيين وفي عصر الرافعي ومن بعده النووي اختفت الطريقتان لجمعهما بينهما.
طبقات الخراسانيين :
يعبر الشافعية بالخراسانيين مرة وبالمراوزة مرة أخرى . والمراد بمرو إذا أطلقت : مرو الشاهجان ويقال للمنتسب إليها المروزي . أما مرو الروز فتاتي مقيدة دائما ويقال للمنتسب إليها المروذي.
الطبقة الأولى : اسحاق بن راهويه – أبو الحسين النيسابوري –سعيد الأصفهاني(الحسن بن محمد بن يزيد) حمل علم الشافعي لأصفهان.
الطبقة الثانية : ابو بكر بن خزيمة – ابو عبد الله بن نصر المروزي – أبو سعيد الدارمي- أبو الحسن الصابوني – ابو عمرو الخفاف – أبو عاصم فضيل بن محمد الفضيلي.
ثم هناك طبقات اخرى : أبو بكر البيهقي – ابو منصور عبد الله بن مهران – ابو سهل الصعلوكي – ابو زيد المروزي – ثم أبو بكر القفال المروزي – ابو الطيب الصعلوكي – أبو يعقوب الأبيوردي – أبو إسحاق الإسفراييني- ثم القاضي حسين- ثم إمام الحرمين ثم إلكيا الهراسي والبغوي والغزالي
واشهر مصنفاتهم : كتب الغزالي _ والجويني _ والمحرر والمنهاج لابن سريج ...
ومتى أطلق القاضي في كتب متأخري الخرسانيين: الجويني والغزالي فالمراد به القاضي حسين ومتى ما أطلق في كتب متوسطي العراقيين فهو أبو حامد المروزي.
طبقات العراقيين:
ابو جعفر الخلال- أبو ثور- ابو الحارث بن سريج النقال (نقل رسالة الشافعي) – الحسين بن علي الكرابيسي..
ثم أبو عبيد علي بن الحسين بن حربويه – ابو القاسم الأنماطي..
ثم : أبو العباس ابن سريج- ابو سعيد الإصطخري- ابن الوكيل (ابو حفص عمر بن عبد الله البغدادي)
ثم : ابو علي بن أبي هريرة – أبو بكر الصيرفي – أبو إسحاق المروزي –أبو جعفر الإستراباذي.
ثم أبو علي الطبري – ابو القاسم الداركي – لابو الحسن بن المرزبان.
ثم أبو حامد الإسفراييني – أبو الفضل النسوي .
ثم أبو الحسن الماوردي – سليم الرازي- الشاشي..
ثم أبو الطيب الصائد الخلال والفقيه البغدادي
مصنفاتهم : مدار كتب العراقيين كما يقول النووي على تعليق الشيخ أبي حامد وهو في نحو خمسين مجلدا.0
ثم عندهم الإقناع للماوردي والتنبيه للشيرازي وتعليقة القاضي أبي الطيب الطبري..
الفرق بين الطريقتين :
يقول النووي : اعلم أن نقل اصحابنا العراقيين لنصوص الشافعي وقواعد مذهبه ووجوه متقدمي أصحابنا أتقن وأثبت من نقل الخراسانيين غالبا , والخرسانيون أحسن تصرفا وبحثا وتفريعا وترتيبا.
واول من جمع بين الطريقتين : ابو علي الحسين بن شعيب بن محمد السنجي .
وأعظم عمل في هذا الصدد هو عمل الجويني في نهاية المطلب في دراية المذهب . ثم من بعده الغزالي وختم هذا الجهد بالرافعي والنووي.
(ملخص من كتاب : المدخل إلى دراسة المذاهب الفقهية لعلي جمعة )