ألا يرى الإخوة الفضلاء أن كثرة استخلاص أواستخراج القواعد والضوابط الفقهية من كتب الفقهاء قد قلل من أهميتها ؟
فمن المعلوم أن من أهم أغراض وضع الفقهاء للقواعد والضوابط الفقهية الاستعانة بها في الإلمام بمسائل الفقه وفروعه المتناثرة والتي لا تتناها ولا يستصيع أحد حصرها ، بينما الإحاطة بالقواعد والضوابط الفقهية يدخل تحت الإمكان لقلتها وسهولة حفظها واستحضارها .
فإذا ما قصدنا استخراجها واستخلاصها من كتب الفقهاء وأكثرنا منها وأصبحت بالميئات وربما بالآلآف ، ألا يتسبب ذلك في عدم قدرة الفقهيه على الإحاطة بها ، ومن ثم عدم الاهتمام بها .
صحيح أن الفروع الفقهية متجددة على الدوام ، لكنها في معظمها لا تتعدى القواعد المعروفة والضوابط المشهورة .
انتظر مداخلاتكم إخوتي الكرام .
فمن المعلوم أن من أهم أغراض وضع الفقهاء للقواعد والضوابط الفقهية الاستعانة بها في الإلمام بمسائل الفقه وفروعه المتناثرة والتي لا تتناها ولا يستصيع أحد حصرها ، بينما الإحاطة بالقواعد والضوابط الفقهية يدخل تحت الإمكان لقلتها وسهولة حفظها واستحضارها .
فإذا ما قصدنا استخراجها واستخلاصها من كتب الفقهاء وأكثرنا منها وأصبحت بالميئات وربما بالآلآف ، ألا يتسبب ذلك في عدم قدرة الفقهيه على الإحاطة بها ، ومن ثم عدم الاهتمام بها .
صحيح أن الفروع الفقهية متجددة على الدوام ، لكنها في معظمها لا تتعدى القواعد المعروفة والضوابط المشهورة .
انتظر مداخلاتكم إخوتي الكرام .
التعديل الأخير: