العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

كتاب مصور: الرد على الشاذلي في حزْبيه وما صنفه في آداب الطريق، ابن تيمية (بي دي اف)

إنضم
2 يناير 2015
المشاركات
1,457
الجنس
ذكر
التخصص
حاسب آلي
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
شافعي
rad_shazly.jpg

كتاب مصور: الرد على الشاذلي في حزْبيه وما صنفه في آداب الطريق، ابن تيمية (بي دي اف)

عنوان الكتاب: الرد على الشاذلي في حزْبيه وما صنفه في آداب الطريق.
المؤلف : ابن تيمية (ت: 728).

الرد على الشاذلي في حزبيه وما صنفه من آداب الطريق (ط. مجمع الفقه) (ط. 1)
المؤلف: أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس
المحقق: علي بن محمد العمران
حالة الفهرسة: غير مفهرس
الناشر: دار عالم الفوائد
سنة النشر: 1429
عدد المجلدات: 1
رقم الطبعة: 1
عدد الصفحات: 336
الحجم (بالميجا): 6
نبذة عن الكتاب: - آثار شيخ الإسلام ابن تيمية وما لحقها من أعمال (15)
- إشراف الشيخ : بكر أبو زيد
- من ضمن مؤلفات ابن تيمية المطبوعة غير ما في مجموع الفتاوى

نبذة عنه -عن موقع عربي-: يذكر الكاتب سبب تأليفه للكتاب، هو جواب على سؤال طرح عليه عن حزب البحر، وكما يوضح الكاتب أنَّ مجموعة من الطلاب سألوه عن هذه الأحزاب وما تحتويه من الأدعية، وقد بين الكاتب الهدف من هذا الجواب، إظهار الحق ونصيحة الخلق ممّن في هذه الأحزاب من الأدعية الباطلة المحرمة.

وجاء بصفحته بموقع دار الإسلام: الرد على الشاذلي في حزبيه وما صنفه من آداب الطريق : كتاب لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - أجاب فيه عن سؤال ورد إليه عن حزب البحر لأبي الحسن الشاذلي، ثم بين ما في حزبه الآخر المسمى: حزب البر، من الأخطاء العقدية، والعبارات الملتبسة، والأدعية الممنوعة الباطلة، ثم أتبعه بنقد كلامه فيما صنفه في آداب الطريق في علم الحقيقة.

صفحة للمرجع (منتقى من مكتبة الدين الخالص بمركز دراسات تفسير الاسلام):


والله ولي التوفيق.

نقله: موقع روح الإسلام

 
أعلى