العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

ولما اقتضت حكمة الله أن يحتجب عن خلقه؛ وعلى ما يكون بهم من شوق إليه وحُب له..

إنضم
2 يناير 2015
المشاركات
1,457
الجنس
ذكر
التخصص
حاسب آلي
الدولة
مصر
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
شافعي
قال العلامة عبدالظاهر أبو السمح -رحمه الله-:

(ولما اقتضت حكمة الله أن يحتجب عن خلقه؛ وعلى ما يكون بهم من شوق إليه وحُب له؛ جعل له بيتًا حيث شاء من أرضه، وقال لخليله ابراهيم عليه السلام: {وطهر بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود}

أليس في هذا من الشرف العظيم للطائفين والعاكفين والركع السجود مايسلي عن الدنيا وزينتها، ومليكها وزخارفها؟)

[من مقال: الحج في الإسلام نقلاً عن مجموعة علماء مصر]
 
أعلى