العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

تطبيقات على القاعدة الفقهية

عبد الفتاح جالو

:: متابع ::
إنضم
21 مايو 2022
المشاركات
4
الإقامة
المملكة العربية السعوديه
الجنس
ذكر
الكنية
أبا عُمارة
التخصص
الفقه
الدولة
غينيا
المدينة
كوناكري
المذهب الفقهي
المالكي
أيها الفقيه!!
أرجو مشاركتك في تطبيق هذه القاعدة الفقهية على جزئياته بشكل أمثلة.
والقاعدة تقول: (القربات التي لا لبس فيها لا تحتاج إلى نية).
وهذه القاعدة لها منطوق ومفهوم.
أما المنطوق: (القربات التي لا لبس فيها لا تحتاج إلى نية).
تطبيق: من قرأ القرآن فلا يحتاج إلى تميز فعله ؛ لأن قراءة القرآن فعل متميز لا يشتبه بغيره.
أما المفهوم: ( القربات التي تلتبس بغيرها تحتاج إلى نية).
تطبيق: الغسل قد يقع للتبرد وقد يقع واجبا أو مندوبا؛ فيحتاج إلى نية لتمييزه عن غيره.
 
أعلى