- انضم
- 23 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 8,687
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- أبو أسامة
- التخصص
- فقـــه
- الدولة
- السعودية
- المدينة
- مكة المكرمة
- المذهب الفقهي
- الدراسة: الحنبلي، الاشتغال: الفقه المقارن
إليك الفروق المتوقعة بين أبحاث الترقية إلى رتبة أستاذ مشارك ورتبة أستاذ دكتور (بروفيسور)، بصيغة علمية يمكن استخدامها في أدلة الترقية أو التوصيات الأكاديمية:
من المعلوم أن متطلبات الترقية تختلف بين رتبة “أستاذ مشارك” و”أستاذ دكتور” من حيث العمق العلمي، ومستوى الإضافة المعرفية، والأثر الأكاديمي.
ويمكن تلخيص الفروق الأساسية فيما يلي:
1. مستوى الجدة والأصالة:
• أستاذ مشارك: يُتوقع أن تسهم أبحاثه في تقديم إضافات علمية أصيلة ضمن التخصص، مع معالجة قضايا بحثية محددة، أو تطوير جوانب نظرية، أو تطبيقية قائمة.
• أستاذ دكتور: يُنتظر منه أن يقود أبحاثاً رائدة؛ تُحدث أثراً نوعياً في مجاله، وتفتح آفاقاً بحثية جديدة، وأن يُقدّم مساهمات نظرية، أو منهجية تُعدّ مرجعية في التخصص.
2. العمق والتنوع المنهجي:
• أستاذ مشارك: يظهر كفاءة واضحة في توظيف مناهج البحث، وتحليل البيانات، وغالباً يركز على موضوعات محددة في إطار ضيق نسبيًا.
• أستاذ دكتور: يُظهر قدرة متقدمة على توظيف مناهج متعددة، ويعالج قضايا مركبة، أو متقاطعة التخصصات، ويتميّز بتحليل معمق، ومعالجة نقدية مبتكرة.
3. الاتساق في المسار البحثي:
• أستاذ مشارك: قد تكون أبحاثه موزعة على أكثر من محور ضمن التخصص، مع بداية تبلور خط بحثي محدد.
• أستاذ دكتور: يُتوقع أن يمتلك مساراً بحثياً متماسكاً ومستمراً، يظهر من خلال تسلسل الأبحاث، وترابطها حول محور معرفي واضح.
4. الأثر الأكاديمي والانفتاح الدولي:
• أستاذ مشارك: يركّز على النشر في مجلات محكمة معترف بها، غالبًا على المستوى المحلي أو الإقليمي.
• أستاذ دكتور: يمتد أثر أبحاثه إلى النشر في مجلات علمية دولية مرموقة، مع احتمالية المشاركة في شبكات بحثية عالمية، والتأثير في السياسات أو الممارسات داخل التخصص.
5. القيادة البحثية:
• أستاذ مشارك: يُتوقع منه أن يكون باحثاً مستقلاً ذا إنتاج علمي جيد.
• أستاذ دكتور: يُنتظر منه أن يكون قائداً بحثياً، يُشرف على باحثين، ويقود مشاريع جماعية، ويُسهم في إثراء التخصص من خلال الإشراف، والتحكيم، والمبادرات العلمية.
من المعلوم أن متطلبات الترقية تختلف بين رتبة “أستاذ مشارك” و”أستاذ دكتور” من حيث العمق العلمي، ومستوى الإضافة المعرفية، والأثر الأكاديمي.
ويمكن تلخيص الفروق الأساسية فيما يلي:
1. مستوى الجدة والأصالة:
• أستاذ مشارك: يُتوقع أن تسهم أبحاثه في تقديم إضافات علمية أصيلة ضمن التخصص، مع معالجة قضايا بحثية محددة، أو تطوير جوانب نظرية، أو تطبيقية قائمة.
• أستاذ دكتور: يُنتظر منه أن يقود أبحاثاً رائدة؛ تُحدث أثراً نوعياً في مجاله، وتفتح آفاقاً بحثية جديدة، وأن يُقدّم مساهمات نظرية، أو منهجية تُعدّ مرجعية في التخصص.
2. العمق والتنوع المنهجي:
• أستاذ مشارك: يظهر كفاءة واضحة في توظيف مناهج البحث، وتحليل البيانات، وغالباً يركز على موضوعات محددة في إطار ضيق نسبيًا.
• أستاذ دكتور: يُظهر قدرة متقدمة على توظيف مناهج متعددة، ويعالج قضايا مركبة، أو متقاطعة التخصصات، ويتميّز بتحليل معمق، ومعالجة نقدية مبتكرة.
3. الاتساق في المسار البحثي:
• أستاذ مشارك: قد تكون أبحاثه موزعة على أكثر من محور ضمن التخصص، مع بداية تبلور خط بحثي محدد.
• أستاذ دكتور: يُتوقع أن يمتلك مساراً بحثياً متماسكاً ومستمراً، يظهر من خلال تسلسل الأبحاث، وترابطها حول محور معرفي واضح.
4. الأثر الأكاديمي والانفتاح الدولي:
• أستاذ مشارك: يركّز على النشر في مجلات محكمة معترف بها، غالبًا على المستوى المحلي أو الإقليمي.
• أستاذ دكتور: يمتد أثر أبحاثه إلى النشر في مجلات علمية دولية مرموقة، مع احتمالية المشاركة في شبكات بحثية عالمية، والتأثير في السياسات أو الممارسات داخل التخصص.
5. القيادة البحثية:
• أستاذ مشارك: يُتوقع منه أن يكون باحثاً مستقلاً ذا إنتاج علمي جيد.
• أستاذ دكتور: يُنتظر منه أن يكون قائداً بحثياً، يُشرف على باحثين، ويقود مشاريع جماعية، ويُسهم في إثراء التخصص من خلال الإشراف، والتحكيم، والمبادرات العلمية.
