د. فؤاد بن يحيى الهاشمي
:: مشرف سابق ::
- انضم
- 29 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 8,678
- الكنية
- أبو فراس
- التخصص
- فقه
- المدينة
- جدة
- المذهب الفقهي
- مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.
إذا رأيت علقمة، فلا يضرك أن لا ترى عبد الله، أشبه الناس به سمتا وهديا
أولاً: ليس هو علقمة بن وقاص الليثي كما قد يقع الوهم، وإنما الليثي من طبقته([1]).
ثانياً: مصادر ترجمته كما أفاد محقق السير:
طبقات ابن سعد 6 / 86، طبقات خليفة ت 1054، تاريخ البخاري 7 / 41، المعارف 431، المعرفة والتاريخ 2 / 552، الجرح والتعديل القسم الاول من المجلد الثالث 404، الحلية 2 / 98، تاريخ بغداد 12 / 296، طبقات الشيرازي 79، تاريخ ابن عساكر 11 / 404 ب، تهذيب الاسماء واللغات القسم الاول من الجزء الاول 342، تهذيب الكمال ص 957، تاريخ الاسلام 3 / 50، تذكرة الحفاظ 1 / 45، العبر 1 / 66، 67، مرآة الجنان 1 / 137، البداية والنهاية 8 / 217، طبقات القراء / ت 2135، الاصابة ت 6454، تهذيب التهذيب 7 / 276، النجوم الزاهرة 1 / 157، طبقات الحفاظ للسيوطي ص 12، خلاصة تذهيب الكمال 271، شذرات الذهب 1 / 70.
ثالثاً: عناصر الترجمة:
§ عقيم لا يولد له.
§ كناه ابن مسعود بأبي شبل.
§ أعرج.
§ كان له برذون يراهن عليه.
§ عم الأسود بن يزيد وأخيه عبد الرحمن.
§ خال فقيه العراق إبراهيم النخعي.
§ ولد في أيام الرسالة المحمدية، وعداده في المخضرمين.
§ صلى خلف عمر سنتين.
§ روي أنه كان يسافر هو والأسود مع أبي بكر وعمر.
§ نزل الكوفة، ولازم ابن مسعود.
§ كان يشبه بابن مسعود في هديه ودله وسمته.
§ كان أبطن القوم بابن مسعود.
§ صرح ابن مسعود أن علقمة أقرأ أصحابه.
§ كان يقرأ القرآن في خمس.
§ إذا رأيت علقمة، فلا يضرك أن لا ترى عبد الله، أشبه الناس به سمتا وهديا.
§ كان عبد الله وعلقمة يصفان الناس صفين عند أبواب كندة، فيقرئ عبد الله رجلا، ويقرئ علقمة رجلا، فإذا فرغا، تذاكرا أبواب المناسك، وأبواب الحلال والحرام.
§ كان طلبته يسألونه ويتفقهون به والصحابة متوافرون.
§ كان ناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يسألون علقمة ويستفتونه.
§ تصدى للإمامة والفتيا بعد علي وابن مسعود.
§ الشعبي: إن كان أهل بيت خلقوا للجنة، فهم أهل هذا البيت: علقمة والاسود.
من أقواله:
- § أطيلوا كرَّ الحديث لا يدرس.
- § إنك لم تصب من دنياهم شيئا إلا أصابوا من دينك ما هو أفضل منه، ما أحب أن لي مع ألفي ألفين وإني أكرم الجند عليه.
- § أخاف أن ينتقصوا مني أكثر مما أنتقص منهم.
- § ما حفظت وأنا شاب، فكأني أنظر إليه في قرطاس.
- § أكره أن يوطأ عقبي.
§ عاش تسعين سنة.
([1]) قال الذهبي في ترجمته:
علقمة بن وقاص * (ع) ابن محصن بن كلدة الليثي، العتواري، المدني، أحد العلماء.
حدث عن عمر، وعائشة، وبلال بن الحارث المزني، وعمرو بن العاص، وابن عمر وطائفة، له أحاديث ليست بالكثيرة، وثقه ابن سعد، والنسائي. حدث عنه ولداه: عمرو وعبد الله، والزهري، وابن أبي مليكة، ومحمد بن إبراهيم التيمي، وعمرو بن يحيى المازني، وله دار بالمدينة وعقب. مات في دولة عبدالملك بن مروان، حديثه في الكتب الستة.
علقمة بن وقاص * (ع) ابن محصن بن كلدة الليثي، العتواري، المدني، أحد العلماء.
حدث عن عمر، وعائشة، وبلال بن الحارث المزني، وعمرو بن العاص، وابن عمر وطائفة، له أحاديث ليست بالكثيرة، وثقه ابن سعد، والنسائي. حدث عنه ولداه: عمرو وعبد الله، والزهري، وابن أبي مليكة، ومحمد بن إبراهيم التيمي، وعمرو بن يحيى المازني، وله دار بالمدينة وعقب. مات في دولة عبدالملك بن مروان، حديثه في الكتب الستة.
التعديل الأخير: