يوسف العطري
:: مخالف لميثاق التسجيل ::
- إنضم
- 3 يناير 2008
- المشاركات
- 8
قال الزركشي في المنثور(1/70 )
أَحَدُهَا : مَعْرِفَةُ أَحْكَامِ الْحَوَادِثِ نَصًّا وَاسْتِنْبَاطًا.
وَالثَّانِي : مَعْرِفَةُ الْجَمْعِ وَالْفَرْقِ. وَعَلَيْهِ جُلُّ مُنَاظَرَاتِ السَّلَفِ
حَتَّى قَالَ بَعْضُهُمْ : الْفِقْهُ فَرْقٌ وَجَمْعٌ
الثَّالِثُ : بِنَاءُ الْمَسَائِلِ بَعْضِهَا عَلَى بَعْضٍ لِاجْتِمَاعِهَا فِي مَأْخَذٍ وَاحِدٍ.
الرَّابِعُ : الْمُطَارَحَاتُ : وَهِيَ مَسَائِلُ عَوِيصَةٌ يُقْصَدُ بِهَا تَنْقِيحُ الْأَذْهَانِ .
وَقَدْ قَالَ الشَّافِعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لِلزَّعْفَرَانِيِّ ( رَحِمَهُ اللَّهُ ) : تَعَلَّمَ دَقِيقَ الْعِلْمِ كَيْ لَا يَضِيعَ .
الْخَامِسُ : الْمُغَالَطَاتُ .
السَّادِسُ : الْمُمْتَحِنَاتُ .
السَّابِعُ : الْأَلْغَازُ .
الثَّامِنُ: الْحِيَلُ
التَّاسِعُ : مَعْرِفَةُ الْأَفْرَادِ وَهُوَ مَعْرِفَةُ مَا لِكُلٍّ مِنْ الْأَصْحَابِ مِنْ الْأَوْجُهِ الْقَرِيبَةِ.
الْعَاشِرُ : مَعْرِفَةُ الضَّوَابِطِ الَّتِي تَجْمَعُ جُمُوعًا وَالْقَوَاعِدُ الَّتِي تَرُدُّ إلَيْهَا أُصُولًا وَفُرُوعًا وَهَذَا أَنْفَعُهَا وَأَعَمُّهَا وَأَكْمَلُهَا وَأَتَمُّهَا وَبِهِ يَرْتَقِي الْفَقِيهُ إلَى الِاسْتِعْدَادِ لِمَرَاتِبِ الْجِهَادِ وَهُوَ أُصُولُ الْفِقْهِ عَلَى الْحَقِيقَةِ .
أَحَدُهَا : مَعْرِفَةُ أَحْكَامِ الْحَوَادِثِ نَصًّا وَاسْتِنْبَاطًا.
وَالثَّانِي : مَعْرِفَةُ الْجَمْعِ وَالْفَرْقِ. وَعَلَيْهِ جُلُّ مُنَاظَرَاتِ السَّلَفِ
حَتَّى قَالَ بَعْضُهُمْ : الْفِقْهُ فَرْقٌ وَجَمْعٌ
الثَّالِثُ : بِنَاءُ الْمَسَائِلِ بَعْضِهَا عَلَى بَعْضٍ لِاجْتِمَاعِهَا فِي مَأْخَذٍ وَاحِدٍ.
الرَّابِعُ : الْمُطَارَحَاتُ : وَهِيَ مَسَائِلُ عَوِيصَةٌ يُقْصَدُ بِهَا تَنْقِيحُ الْأَذْهَانِ .
وَقَدْ قَالَ الشَّافِعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لِلزَّعْفَرَانِيِّ ( رَحِمَهُ اللَّهُ ) : تَعَلَّمَ دَقِيقَ الْعِلْمِ كَيْ لَا يَضِيعَ .
الْخَامِسُ : الْمُغَالَطَاتُ .
السَّادِسُ : الْمُمْتَحِنَاتُ .
السَّابِعُ : الْأَلْغَازُ .
الثَّامِنُ: الْحِيَلُ
التَّاسِعُ : مَعْرِفَةُ الْأَفْرَادِ وَهُوَ مَعْرِفَةُ مَا لِكُلٍّ مِنْ الْأَصْحَابِ مِنْ الْأَوْجُهِ الْقَرِيبَةِ.
الْعَاشِرُ : مَعْرِفَةُ الضَّوَابِطِ الَّتِي تَجْمَعُ جُمُوعًا وَالْقَوَاعِدُ الَّتِي تَرُدُّ إلَيْهَا أُصُولًا وَفُرُوعًا وَهَذَا أَنْفَعُهَا وَأَعَمُّهَا وَأَكْمَلُهَا وَأَتَمُّهَا وَبِهِ يَرْتَقِي الْفَقِيهُ إلَى الِاسْتِعْدَادِ لِمَرَاتِبِ الْجِهَادِ وَهُوَ أُصُولُ الْفِقْهِ عَلَى الْحَقِيقَةِ .