العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

"وألتزم فيه أن لا أذكر إلا حديثا صحيحا"

إنضم
26 سبتمبر 2009
المشاركات
224
التخصص
******
المدينة
قدح
المذهب الفقهي
******
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العلمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
أما بعد

قال الإمام النووي في مقدمة كتابه رياض الصالحين:""وألتزم فيه أن لا أذكر إلا حديثا صحيحا""

فلدي هنا سؤال:فإذا كان الإمام النووي قد التزم فيه الصحاح من الأحاديث فقط, فهل يحق لمن بعده أن يطعن في صحة الأحاديث فيه؟
وإذا حكم أحد الأعلام بعده بتضعف أي حديث في رياض الصالحين, فعل أعتمد تصحيح الإمام النووي أم تضعيف هذا العالم؟؟؟

أرجو الإفادة
وجزاكم الله خيرا
 
أعلى