- إنضم
- 23 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 8,141
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- أبو أسامة
- التخصص
- فقـــه
- الدولة
- السعودية
- المدينة
- مكة المكرمة
- المذهب الفقهي
- الدراسة: الحنبلي، الاشتغال: الفقه المقارن
قبل أمس أضاءت جنبات الملتقى بالتحاق فضيلة شيخنا الدكتور: سليمان الرحيلي؛ أستاذ الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية
فأهلاً وسهلاً بالشيخ بين طلاَّبه ومحبِّيه ...
وكم هي الفرحة تعمر قلوبنا بالتقائنا بشيخنا وأستاذنا مرَّة أخرى؛ ليكون لنا في تلقِّي العلم سنداً عالياً، وفي تأصيله بناءً راسخاً، وفي تقييمه ميزاناً دقيقاً ...
شيخنا لمن لم يعرفه؛ باسِمُ الثَّغر؛ قريب المحيَّا، يدخل حبَّه القلب بلا استئذان!
تواضعٌ في رسوخ؛ وجلالة وهيبة ...
درسه ماتع، ويطعِّمه بكل نافع ...
ومع دقَّة التَّخصُّص إلاَّ أنَّه يحيله -بما آتاه الله من عمق ومعرفة- إلى كلام جزل، بشرح سهل، وعبارات منتقاة بتأدة ...
يقيم للطَّالب مكاناً؛ ويجعل له مقاماً ...
يحض طلاَّبه على تزكية النَّفس، وطهارة القلب ...
يوصيهم بالأَّ يتركوا نصيبهم من الدَّعوة إلى الله ...
يبتدأ طلاَّبه في الأعياد قبلهم بالمعايدة!!
فللَّه درُّه ...
أستاذٌ في التربية؛ ومعلم للأخلاق ...
فمرحباً بشيخنا الجليل بيننا، وكم هم طلبة الأصول بالملتقى في اشتياقٍ لإفاداتك، وبحاجة لإشاراتك ...
وكم من طلاَّبٍ عطشى-اجتمعوا في هذا الملتقى من كل أرجاء الأرض- بحاجة لارتواءٍ من منهلٍ عذبٍ؛ يشفي ويكفي ...
فلا تحرمهم ممَّا آتاك الله؛ وليطب لك الغرس هاهنا، لتجني الثمر هنالك!
وليس بخافٍ على شيخنا؛ أن الأيام تُطوى؛ والأجر يبقى!
فأهلاً وسهلاً بالشيخ بين طلاَّبه ومحبِّيه ...
وكم هي الفرحة تعمر قلوبنا بالتقائنا بشيخنا وأستاذنا مرَّة أخرى؛ ليكون لنا في تلقِّي العلم سنداً عالياً، وفي تأصيله بناءً راسخاً، وفي تقييمه ميزاناً دقيقاً ...
شيخنا لمن لم يعرفه؛ باسِمُ الثَّغر؛ قريب المحيَّا، يدخل حبَّه القلب بلا استئذان!
تواضعٌ في رسوخ؛ وجلالة وهيبة ...
درسه ماتع، ويطعِّمه بكل نافع ...
ومع دقَّة التَّخصُّص إلاَّ أنَّه يحيله -بما آتاه الله من عمق ومعرفة- إلى كلام جزل، بشرح سهل، وعبارات منتقاة بتأدة ...
يقيم للطَّالب مكاناً؛ ويجعل له مقاماً ...
يحض طلاَّبه على تزكية النَّفس، وطهارة القلب ...
يوصيهم بالأَّ يتركوا نصيبهم من الدَّعوة إلى الله ...
يبتدأ طلاَّبه في الأعياد قبلهم بالمعايدة!!
فللَّه درُّه ...
أستاذٌ في التربية؛ ومعلم للأخلاق ...
فمرحباً بشيخنا الجليل بيننا، وكم هم طلبة الأصول بالملتقى في اشتياقٍ لإفاداتك، وبحاجة لإشاراتك ...
وكم من طلاَّبٍ عطشى-اجتمعوا في هذا الملتقى من كل أرجاء الأرض- بحاجة لارتواءٍ من منهلٍ عذبٍ؛ يشفي ويكفي ...
فلا تحرمهم ممَّا آتاك الله؛ وليطب لك الغرس هاهنا، لتجني الثمر هنالك!
وليس بخافٍ على شيخنا؛ أن الأيام تُطوى؛ والأجر يبقى!