العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

آية قرآنية بكل عامود كهربائي / ادخلوا وشاهدوا يا أهل الترف

إنضم
14 نوفمبر 2009
المشاركات
350
التخصص
الفقه والأصول والبحث القرآني
المدينة
القاهرة
المذهب الفقهي
الحنفي
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين.. والصلاة والسلام على أشرف النبيين والمرسلين..

وبعد..

فهذا شيخ قراء الشام / الشيخ المقرئ الكبير / محمد كريّم راجح

وقد رزقت محبة عظيمة لأهل القرآن

محمد كريّم راجح.. من أئمة القراءة ومن خريجي مدرسة الشيخ الحكيم الميداني رحمه الله ورضي عنه

شاهدوه هنا، وهو يحكي؛ كيف حفظ القرآن، وقد نشأ في أسرة فقيرة أجبرته أحوالها أن يعمل وهو في سن 14 عاما وهي السن التي ختم بها القرآن

انظروا كيف كان يحفظ القرآن..

وليعتبر أهل الترف.. أو ليخجلوا

YouTube - ‫ط´ظ?ط® ظ‚ط±ط§ط، ط§ظ„ط´ط§ظ… ط§ظ„ظ…ظ‚ط±ط¦ ظƒط±ظ?ظ… ط±ط§ط¬ط­ 1/2‬‎


وتعقبها نصيحة حول حفظ ومراجعة القرآن، اراها جيدة لمن تصلح معه
 

طارق موسى محمد

:: متفاعل ::
إنضم
5 أغسطس 2009
المشاركات
411
الإقامة
الاردن
الجنس
ذكر
التخصص
محاسبة
الدولة
الاردن
المدينة
الزرقاء
المذهب الفقهي
الحنفي
جزاكم الله خيرا
فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين
 

د. عبدالحميد بن صالح الكراني

:: المشرف العام ::
طاقم الإدارة
إنضم
23 أكتوبر 2007
المشاركات
8,140
الجنس
ذكر
الكنية
أبو أسامة
التخصص
فقـــه
الدولة
السعودية
المدينة
مكة المكرمة
المذهب الفقهي
الدراسة: الحنبلي، الاشتغال: الفقه المقارن
الله لطيفٌ بعباده!
ومن لطفه إيقافه عند هذه الآية وهو صبي يتأملها ويرددها ويبكي في خشوع وخضوع:
{اللَّهُ نَـزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ}.
 
أعلى