مجتهدة
:: متميز ::
- إنضم
- 25 أبريل 2008
- المشاركات
- 931
- التخصص
- فقه وأصول..
- المدينة
- 000000
- المذهب الفقهي
- حنبلية على اختيارات الشيخ ابن عثيمين-رحمه الله-.
المتعالمون في الفقهيات:*
الفقه: علم أحكام أفعال العباد في النشأتين، ومبدأ السعادتين، فهو باب ولج معه صنوف من البشر:
فقيه مترخص، وآخر آخذ بالشاذ والقول المهجور، وثالث لايدري اصطلاح الفقيه في عبارته، ورابع فقاهته بالتشهي، وجماع ذلك في أمرين:
1) متعالم في الفقه لايدريه، فهذا غاية الجهل.
2) وتلميذ من (( مدرسة الفقه العصرانية)) موئل الإفراز للزيغ بصلابة جبين، وهذا والله أمر الأمرين ............
وهذا تبيان لبعضها (أنواع تعالمهم):
أ- دعوى تغيير الفتوى بتغير الزمان.
وهي قاعدة صورية لاحقيقية ( والقاعدة الحق هي تغير الأحكام بتغير الأعراف)
والعصرانيون دخلوا من هذا التقعيد الصوري إلى أوسع الأبواب فأخضعوا النصوص ذات الدلالة القطعية كآيات الحدود في: السرقة، والزنا، ونحوهما، بإيقاف إقامة الحدود؛ لتغير الزمان وهكذا مما نهايته انسلاخ من الشرع تحت سُرادق موهوم.
ب- كلمة حق يراد بها باطل وهي: الدعوة إلى(فتح باب الاجتهاد)
وهذا من أعظم مداخل الاستعمار....
ت- التلفيق المذهبي:
بمعنى التقاط رخص المذاهب.
ث- الدعوة إلى تقنين الشريعة:
ووقف تحكيمها بدعوى عدم تقنينها!! وهي دعوى تعليلية للمماطلة في تحكيمها.
ج- التأويل لنصوص الأحكام:
وهو في البطلان كظاهرة التأويل لنصوص الأسماء والصفات، ومفاده: لي أعناق النصوص عن معانيها، وتحميلها مالا تحتمله، وحملها على الوجوه الباردة..
ح- مقارنة الإسلام بغيره من القوانين الكافرة، والأديان الباطلة،
وهذه الفتنة ترقت إلى رؤوس أساتذة الجامعات، وتسربت منهم إلى طلابها؛ لإظهار فضل الشريعة زعموا!!
خ- التردد بين إثبات القياس ونفيه.
د- ومن أبلد صور (تعالمهم) مسلك(( حشوية الفروع)):
وهم الذين يخرجون الفروع على الفروع!! لاعلى القواعد والاصول.
ذ- ومنه الانتحال: وقد بلغ سوء الحال إلى انتحال كتب ورسائل برمتها!!
الفقه: علم أحكام أفعال العباد في النشأتين، ومبدأ السعادتين، فهو باب ولج معه صنوف من البشر:
فقيه مترخص، وآخر آخذ بالشاذ والقول المهجور، وثالث لايدري اصطلاح الفقيه في عبارته، ورابع فقاهته بالتشهي، وجماع ذلك في أمرين:
1) متعالم في الفقه لايدريه، فهذا غاية الجهل.
2) وتلميذ من (( مدرسة الفقه العصرانية)) موئل الإفراز للزيغ بصلابة جبين، وهذا والله أمر الأمرين ............
وهذا تبيان لبعضها (أنواع تعالمهم):
أ- دعوى تغيير الفتوى بتغير الزمان.
وهي قاعدة صورية لاحقيقية ( والقاعدة الحق هي تغير الأحكام بتغير الأعراف)
والعصرانيون دخلوا من هذا التقعيد الصوري إلى أوسع الأبواب فأخضعوا النصوص ذات الدلالة القطعية كآيات الحدود في: السرقة، والزنا، ونحوهما، بإيقاف إقامة الحدود؛ لتغير الزمان وهكذا مما نهايته انسلاخ من الشرع تحت سُرادق موهوم.
ب- كلمة حق يراد بها باطل وهي: الدعوة إلى(فتح باب الاجتهاد)
وهذا من أعظم مداخل الاستعمار....
ت- التلفيق المذهبي:
بمعنى التقاط رخص المذاهب.
ث- الدعوة إلى تقنين الشريعة:
ووقف تحكيمها بدعوى عدم تقنينها!! وهي دعوى تعليلية للمماطلة في تحكيمها.
ج- التأويل لنصوص الأحكام:
وهو في البطلان كظاهرة التأويل لنصوص الأسماء والصفات، ومفاده: لي أعناق النصوص عن معانيها، وتحميلها مالا تحتمله، وحملها على الوجوه الباردة..
ح- مقارنة الإسلام بغيره من القوانين الكافرة، والأديان الباطلة،
وهذه الفتنة ترقت إلى رؤوس أساتذة الجامعات، وتسربت منهم إلى طلابها؛ لإظهار فضل الشريعة زعموا!!
خ- التردد بين إثبات القياس ونفيه.
د- ومن أبلد صور (تعالمهم) مسلك(( حشوية الفروع)):
وهم الذين يخرجون الفروع على الفروع!! لاعلى القواعد والاصول.
ذ- ومنه الانتحال: وقد بلغ سوء الحال إلى انتحال كتب ورسائل برمتها!!
*باختصار من كتاب: (التعالم وأثره على الفكر والكتاب) للشيخ الدكتور: بكر أبو زيد-رحمه الله- من ضمن مجموعته العلمية.
وماكان بالأزرق فهو توضيح مني..
التعديل الأخير بواسطة المشرف: