أحمد بن يحي الدبوسي
:: متابع ::
- إنضم
- 18 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 55
- التخصص
- شريعة
- المدينة
- الرياض
- المذهب الفقهي
- حنبلي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وأصحابه وآله ومن اهتدى بهداهم إلى يوم الدين وبعد:
فإن من يريد دراسة مسألة في الفقه المقارن يحتاج في ذلك أن يضع صوب نظره الكتب المُحَرَّرَةَ المُستَوفِيَةِ التي تُغنِي عَن غَيرِهَا ... حتى يصل لمراده بأقل وقت وأيسر جهد ... وإذا أرت التمثيل في ذلك فإني أمثل بما أعرف وأمارس ألا وهو المذهب الحنبلي:
1- فإن أراد تحرير المسائل, واستيفاء الشروط, وطرد الأحكام, ومعرفة القواعد والضوابط, وأصول المسائل وفروعها ... فعليه بكتاب «كشاف القناع».
2- وإن أراد معرفة الروايات في المذهب , والأوجه والتخاريج, والمقدم والمصحح فعليه بكتاب : «الإنصاف».
3- وإن أراد معرفة أدلة المذهب والأجوبة عنها, والعلم بالأدلة للأقوال الأخرى والإيراد عليها فعليه بكتاب : «المغني» .
هذا في الجملة ويمكن استبدال بعض الكتب بأخرى ... .
كما أنه يكون في جملة المسائل والظاهر منها وما يحتاج غالبًا في البحوث المقارنة, لا المسائل الدقيقة الغامضة .
فالمرجو من الإخوة المتقنين ممن له مما رسة وتجربة أن يذكروا الكتب في مذاهبهم التي عَانَوهَا ودرسوها وخَبَرُوهَا كما تقدم مع ملاحظة الاقتصار على ما يكفي ويشفي ويستقيم به الحال, لا الإكثار غير المبرر, على النحو المتقدم في الأغراض الثلاثة.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وأصحابه وآله ومن اهتدى بهداهم إلى يوم الدين وبعد:
فإن من يريد دراسة مسألة في الفقه المقارن يحتاج في ذلك أن يضع صوب نظره الكتب المُحَرَّرَةَ المُستَوفِيَةِ التي تُغنِي عَن غَيرِهَا ... حتى يصل لمراده بأقل وقت وأيسر جهد ... وإذا أرت التمثيل في ذلك فإني أمثل بما أعرف وأمارس ألا وهو المذهب الحنبلي:
1- فإن أراد تحرير المسائل, واستيفاء الشروط, وطرد الأحكام, ومعرفة القواعد والضوابط, وأصول المسائل وفروعها ... فعليه بكتاب «كشاف القناع».
2- وإن أراد معرفة الروايات في المذهب , والأوجه والتخاريج, والمقدم والمصحح فعليه بكتاب : «الإنصاف».
3- وإن أراد معرفة أدلة المذهب والأجوبة عنها, والعلم بالأدلة للأقوال الأخرى والإيراد عليها فعليه بكتاب : «المغني» .
هذا في الجملة ويمكن استبدال بعض الكتب بأخرى ... .
كما أنه يكون في جملة المسائل والظاهر منها وما يحتاج غالبًا في البحوث المقارنة, لا المسائل الدقيقة الغامضة .
فالمرجو من الإخوة المتقنين ممن له مما رسة وتجربة أن يذكروا الكتب في مذاهبهم التي عَانَوهَا ودرسوها وخَبَرُوهَا كما تقدم مع ملاحظة الاقتصار على ما يكفي ويشفي ويستقيم به الحال, لا الإكثار غير المبرر, على النحو المتقدم في الأغراض الثلاثة.