بشرى عمر الغوراني
:: فريق طالبات العلم ::
- إنضم
- 29 مارس 2010
- المشاركات
- 2,121
- الإقامة
- لبنان
- الجنس
- أنثى
- الكنية
- أم أنس
- التخصص
- الفقه المقارن
- الدولة
- لبنان
- المدينة
- طرابلس
- المذهب الفقهي
- حنبلي
لا يخفى على أحدٍ كم تكثر في ذهن الطفل المراهق الأسئلة الحرجة، إذ كلّنا مررنا بهذه المرحلة، إلا أنّ الفرق بيننا وبين جيل أولادنا، أننا كنا نكتم الأسئلة في داخلنا، ولا نجرؤ أن نفصح بها لأحد، وإذا حدث أن بُحنا بها، ووجدنا أنّ أهلنا قابلونا بالصدّ أو الصمت، بلعْنا سؤالنا، وما عدنا لسؤالهم ثانية، لتيقّننا بوجود خطوط حمراء لا ينبغي تعدّيها!
أما أولادنا، فوالله كلما تهرّبتَ من جوابهم، ازدادوا تشبّثاً بالسؤال، وازدادوا إلحاحاً عليك!
فلا الكذب مقبول في الردّ عليهم، ولا الصراحة مقدور عليها..
يُقال: يجب تثقيف الأولاد جنسياً تحت ضوء المبادئ والقيم الإسلامية، ولكنه أمر ما اعتدْنا عليه، ولا عرفنا منهجه!
فيا ليت ناصحٌ منكم، إخوتي الفضلاء، يرشدني إلى كيفية " مكافحة هذه الأسئلة المزعجة" ، ويدلني على كتاب يجمع بين التعامل مع الطفل المراهق وكيفية ذلك التثقيف الجنسي.
أما أولادنا، فوالله كلما تهرّبتَ من جوابهم، ازدادوا تشبّثاً بالسؤال، وازدادوا إلحاحاً عليك!
فلا الكذب مقبول في الردّ عليهم، ولا الصراحة مقدور عليها..
يُقال: يجب تثقيف الأولاد جنسياً تحت ضوء المبادئ والقيم الإسلامية، ولكنه أمر ما اعتدْنا عليه، ولا عرفنا منهجه!
فيا ليت ناصحٌ منكم، إخوتي الفضلاء، يرشدني إلى كيفية " مكافحة هذه الأسئلة المزعجة" ، ويدلني على كتاب يجمع بين التعامل مع الطفل المراهق وكيفية ذلك التثقيف الجنسي.