العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

مسألة في البيوع

إنضم
19 مارس 2010
المشاركات
24
التخصص
الفقه
المدينة
طيبة
المذهب الفقهي
الحنبلي
مسألة / في البيوع :
رجل اسمه زيد استدان من عمرو 32ألفا ، واتفقا على أن يرد زيد المبلغ بعد بيعه سيارته
وكان عند زيد سيارة يريد بيعها ب 50 ألفا
فأراد عمرو شرائها ، وعرض الأمر على زيد على أن يكون دينه محسوبا في الثمن ، ويعطيه 18 ألفا مقسطة على دفعتين الأولى 8 آلاف وبعد شهرين يعطيه العشرة الباقية .
علما بأنه لم يكن هناك اتفاق بينها عند الاقتراض ، وإنما جاء الأمر عرضا دون اتفاق مبرم بينهما
ما حكم هذه الصورة ؟ وهل هي داخلة في بيع الكالئ بالكالئ ؟
 
أعلى