العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

نحو تفعيل مقاصد الشريعة (جمال عطية)

إنضم
29 أكتوبر 2007
المشاركات
9,059
الكنية
أبو فراس
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.
نحو تفعيل مقاصد الشريعة (جمال عطية)

يتناول هذا الكتاب موضوع مقاصد الشريعة الإسلامية وتفعيلها.


يبدأ بقضايا محورية حول دور العقل والفطرة والتجربة في تحديد المقاصد وإثباتها، وعلى ترتيب المقاصد وترتيب الوسائل في كل مقصد وتطبيق ذلك. ثم نسبيّة تحديد الوسائل وتسكينها في المراتب بحسب الزمان والمكان والأشخاص والأحوال. ثم يتحدث عن تصور جديد للمقاصد ويتناول مسألة حصر المقاصد الضرورية في خمسة. ويتحدث عن أنواع المقاصد ومراتبها. ويتناول مقاصد الخلق، والمقاصد العالية للشريعة، والمفاهيم التأسيسية، والمقاصد الكلية للشريعة، ثم المقاصد الخاصة، والمقاصد الجزئية، ثم مقاصد المكلفين.


بعد ذلك يتناول الكليات الخمس في المجالات الأربعة فيما يخصّ الفرد والأسرة والأمة، وفيما يخص الإنسانية. ثم ينطلق إلى تفعيل المقاصد، ويتحدث عن الصورة الحالية لاستخدامات المقاصد.


ويتناول بيان كمال الشريعة الإسلامية، والاطمئنان على الإيمان، ثم أن يعرف المؤمن مشروعية ما يعمل، ثم ردع المشككين، ثم بيان أن الأحاديث الصحيحة توافق المصالح الشرعية، ثم الترجيح، ومنع التحيل، ثم فتح الذرائع وسدها، ثم النصوص والأحكام بمقاصدها، والجمع بين الكليات العامة والأدلة الخاصة، ثم الاعتبارات والحالات، ثم التوسع والتجديد في الوسائل، والتعريب بين المذاهب وإزالة الخلاف، ثم يتحدث عن الاجتهاد المقاصدي، ويتناول التنظير الفقهي، ويعرّف النظرية ومظان البحث من روافدها في التراث. ويتكلم عن منهج التنظير عند الإمام الصدر، ثم منهج أسلمة العلوم عند الدكتور إسماعيل الفاروقي، ثم المنهج الذي يجمع بين محصلة هذين المذهبين.


ثم يتحدث عن علاقة النظريات بالعلوم الشرعية، ثم العقلية المقاصدية للفرد والجماعة، ثم العقلية المقاصدية (المجال الفكري)، ثم العقلية المقاصدية لدى الجماعة (مجال السياحة الشرعية).


وختم بمستقبل علم المقاصد.
http://www.fikr.com/cgi-bin/_showcard.cgi?id=1119
 
إنضم
25 يونيو 2008
المشاركات
1,762
الإقامة
ألمانيا
الجنس
ذكر
التخصص
أصول الفقه
الدولة
ألمانيا
المدينة
مونستر
المذهب الفقهي
لا مذهب بعينه
وبعدُ .... ما الذي أضافهُ ، ولا شئ ، لا زال علم المقاصد كما قلتُ لأستاذي علما يُدرس في "الفضاء"...
 
إنضم
17 نوفمبر 2009
المشاركات
439
التخصص
باحث إسلامي
المدينة
الجيزة
المذهب الفقهي
مستقل
وبعدُ .... ما الذي أضافهُ ، ولا شئ ، لا زال علم المقاصد كما قلتُ لأستاذي علما يُدرس في "الفضاء"...

أخي الكريم المبجل

ما هكذا تُقَيَّم الكتبُ ! .. أقرأتَ الكتاب لتُصدِرَ هذا الحكم ؟ .. لا أظنك فعلتَ .. وإن كنتَ اكتفيتَ بما نقله أخونا العزيز النابه فؤاد الهاشمي من الهامش السابق؛ فهذا خطأ لا شك فيه؛ فهو نقل غير موفق؛ لا يعرف بما أضافه الكتاب في مجال المقاصد؛ وإضافته على درجة كبيرة من الخطورة والتأصيل والعلم

وإليك هذا الرابط

ظ†ط­ظˆ ط?ظپط¹ظ?ظ„ ظ…ظ‚ط§طµط¯ ط§ظ„ط´ط±ظ?ط¹ط© (ظ…ط¯ط®ظ„ ط?ظ†ط¸ظ?ط±ظ?) - ط¨ط¨ظ„ظ?ظˆط¥ط³ظ„ط§ظ…


والله الموفق
 
إنضم
25 يونيو 2008
المشاركات
1,762
الإقامة
ألمانيا
الجنس
ذكر
التخصص
أصول الفقه
الدولة
ألمانيا
المدينة
مونستر
المذهب الفقهي
لا مذهب بعينه
أخي يحيى َ ، وفقه الله :

1 ـ ما الذي فهمتَه من تعليقي ، وماذا قصدتُ من ورائه ؟
2 ـ كيف تفهم أنتَ الإضافا ت العلمية الجادة ؟
3 ـ ما وجه تخطئتك لنقل الشيخ ؟

====
ولا تهجم مرة أخرى على الغيب ، وتقول ما ليس لك علمه...
على أنني سأخصص لأجلك موضوعا أعرفك فيه بما وقع فيه الدكتور ...
ولا بأس عندي ـ حتَّى أكون ملتزما بسياسة الموقع ـ أن أنقل لكم رأي العلماء عندنا في الكتاب...
دمتَ موفقا...
 
إنضم
17 نوفمبر 2009
المشاركات
439
التخصص
باحث إسلامي
المدينة
الجيزة
المذهب الفقهي
مستقل
أخي الكريم المبجل

ما هكذا تُقَيَّم الكتبُ ! .. أقرأتَ الكتاب لتُصدِرَ هذا الحكم ؟ .. لا أظنك فعلتَ .. وإن كنتَ اكتفيتَ بما نقله أخونا العزيز النابه فؤاد الهاشمي من الهامش السابق؛ فهذا خطأ لا شك فيه؛ فهو نقل غير موفق؛ لا يعرف بما أضافه الكتاب في مجال المقاصد؛ وإضافته على درجة كبيرة من الخطورة والتأصيل والعلم

وإليك هذا الرابط

ظ†ط*ظˆ ط?ظپط¹ظ?ظ„ ظ…ظ‚ط§طµط¯ ط§ظ„ط´ط±ظ?ط¹ط© (ظ…ط¯ط®ظ„ ط?ظ†ط¸ظ?ط±ظ?) - ط¨ط¨ظ„ظ?ظˆط¥ط³ظ„ط§ظ…


والله الموفق

 
إنضم
17 نوفمبر 2009
المشاركات
439
التخصص
باحث إسلامي
المدينة
الجيزة
المذهب الفقهي
مستقل
أخي يحيى َ ، وفقه الله :

1 ـ ما الذي فهمتَه من تعليقي ، وماذا قصدتُ من ورائه ؟
2 ـ كيف تفهم أنتَ الإضافا ت العلمية الجادة ؟
3 ـ ما وجه تخطئتك لنقل الشيخ ؟

====
ولا تهجم مرة أخرى على الغيب ، وتقول ما ليس لك علمه...
على أنني سأخصص لأجلك موضوعا أعرفك فيه بما وقع فيه الدكتور ...
ولا بأس عندي ـ حتَّى أكون ملتزما بسياسة الموقع ـ أن أنقل لكم رأي العلماء عندنا في الكتاب...
دمتَ موفقا...

لقد اتضح لي غرضكم الآن .. أنت علقتَ من وجهة نظرك الظاهرية .. لا بأس بتسجيل المواقف؛ ولكنْ لا تكثر من ذلك !

 
إنضم
17 نوفمبر 2009
المشاركات
439
التخصص
باحث إسلامي
المدينة
الجيزة
المذهب الفقهي
مستقل

لقد تحدث د/ جمال عن :

1- تفعيل العقل, وترتيب المقاصد, ثم عرض لتصور جديد للمقاصد انتقد فيه حصر المصالح في الكليات الخمسة .. وفصل ما عنده

2- قدم نضميناً جديداً للمقاصد:
مقاصد الخلق: أصلية وتبعية .. ومقاصد المكلفين ومقاصد الشريعة العالية: كلية وخاصة وجزئية.

ووزع المقاصد على أربعة مجالات: الفرد ـ الأسرة ـ الأمة ـ الإنسانية


وغير ذلك كثير منتشر في تضاعيف الكتاب


أليس بعض هذا إضافة علمية جادة ؟!


 
إنضم
17 نوفمبر 2009
المشاركات
439
التخصص
باحث إسلامي
المدينة
الجيزة
المذهب الفقهي
مستقل
للتقليل من المشاركات اقتصادا على الصفحات

للتقليل من المشاركات اقتصادا على الصفحات

1 ـ ما الذي فهمتَه من تعليقي ، وماذا قصدتُ من ورائه ؟
2 ـ كيف تفهم أنتَ الإضافا ت العلمية الجادة ؟
قد أجبتُ عنهما فيما سبق بشيء من الاختصار
3 ـ ما وجه تخطئتك لنقل الشيخ ؟
أنه نقل لم يُعَرِّف بقيمة الكتاب؛ لا سلباً ولا إيجاباً
====
ولا تهجم مرة أخرى على الغيب ، وتقول ما ليس لك علمه...
لم أهجم, وإنما قلتُ "أظنك كذا" .. وليس هذا بتهجم
وعليك أخي الكريم الفاضل أن تتخير ألفاظك في حوارك مع إخوتك
على أنني سأخصص لأجلك موضوعا أعرفك فيه بما وقع فيه الدكتور ...
هكذا يكون النقاش؛ اطرح وجهة نظرك؛ وأمسك عن التعليقات المتسرعة التي لا تضيف علماً ولا تصحح موقفاً
.. افعل بارك الله فيك

تعليقي باللون الأحمر


ويمكن تحميلالكتاب من ههنا :

حمل "نحو تفعيل مقاصد الشريعة" -جمال الدين عطية -pdf : - المجلس العلمي

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
إنضم
17 نوفمبر 2009
المشاركات
439
التخصص
باحث إسلامي
المدينة
الجيزة
المذهب الفقهي
مستقل
أكرر كلامي السابق ليضعه كافة الأعضاء نصب أعينهم :

ليمسك المرء عن التعليقات المتسرعة التي لا تضيف علماً ولا تصحح موقفاً
 
إنضم
25 يونيو 2008
المشاركات
1,762
الإقامة
ألمانيا
الجنس
ذكر
التخصص
أصول الفقه
الدولة
ألمانيا
المدينة
مونستر
المذهب الفقهي
لا مذهب بعينه
أكرمكَ اللهُ وأبقاكَ!

ليكن حوارنا على سَنَن مرضي من العلم :

1- كيف تتصور الإضافات العلمية الجادة ؟
ولحدِّ الآن لم تجب ، وعلى طريقة التصور تنبني أشياء واشياء ، فلنحزم رأينا ...

2- إذا حدَّدت لي مفهوما لطبيعة الإضافات ، فما وجه انطباقها على ما ذكرتَه ، وحسبتَه إضافات علمية؟

وليكن في علمك سيدي أنني لم أشأ أن أجرد الكلام على ما أوردته من نقط لحين معرفتني بطبيعة افضافات العلمية بصفة عامة وفي علم المقاصد بصفة خاصة ...
وأنا الان أتكلم معك -الساعة ـ كمؤمن بالمقاصد وما يترتب عليها ، ودع عنك مذهبي فإنني ما صرَّحتُ وما لمحتُ... !

=======
لا يذهبن ظنك فيالناس بعيدا فتكون ممن يقفو بلا علم ، والواجب إن لم تتحق بعلم فلا تتسرع بظن ، وإن كان على سبيل الاستفهام فلا تتمادى وتحلل طبيعة التعليق وخلفيته!
وتعليقاتي ليست متسرعة وستعلم قربيا إلى أي جدار من العلم متين قد استندت إليه...

وليقفِ الكلام الخفيفُ عند هذا الحدِّ - رجاء -، لنر المتين قريبا.
 
إنضم
17 نوفمبر 2009
المشاركات
439
التخصص
باحث إسلامي
المدينة
الجيزة
المذهب الفقهي
مستقل

الإضافات العلمية الجادة -عندي- تتخذ واحداً من أربعة أشكال (وقد تتخذها كلها) :

1- [font=&quot]التهذيب والتنقيح (من حيث الشكل .. وجمع المادة .. وتحرير المصطلحات - فتحريرها في بعض الأحيان, لا في كلها, لا يتعدى التهذيب والتنقيح- .. ورصد الاتجاهات .. وتحرير محالِّ النزاعات)

2- الانتقاء والترجيح

3- التجديد والتكميل

4- التصحيح والتعديل
[/font]


وتعليقاتي ليست متسرعة وستعلم قربيا إلى أي جدار من العلم متين قد استندت إليه...

إذن - أخي الكريم- إما أن تعلق بما يفيد - على أي من موضوعات المنتدى- وإما أن تُمسك .. فلا ثالث .. وكفانا ما يغص به المنتدى الآن من تعليقات وموضوعات لا محل لها من العلم

2- إذا حدَّدت لي مفهوما لطبيعة الإضافات ، فما وجه انطباقها على ما ذكرتَه ، وحسبتَه إضافات علمية؟

قد أجبتُ عن بعض ذلك في المشاركة رقم 7 .. ولا وقت عندي للتفصيل .. والكتاب بين يدي الجميع - فقد أشرتُ إلى رابط تحميله- فليقرأوا وليحكموا

وجميع النقاط الأربعة التي أوردتُتها عن الإضافات العلمية متوفرة في الكتاب

وقد جلى -بتوفيق كبير- دور العقل والفطرة والتجبرة في تحديد وإثبات المقاصد

وجلى معايير كيفية اعتبار حكم معين أو وسيلة معينة من مرتبة الضروريات أو الحاجيات أو التحسينيات

وانتقد -بحق وعلم- حصر المقاصد الكلية في خمسة .. ثم أبدع في مبحث : من الكليات الخمسة إلى المجالات الأربعة (الفرد - الأسرة - الأمة - الإنسانية)

وغير ذلك كثير .. وقد نختلف مع سيادته في بعض تفصيلات جزئية ضئيلة .. لا محل لبيانها الآن


وبعدُ .... ما الذي أضافهُ ، ولا شئ ...

دعوى بلا برهان .. والبينة على من ادعى وليست عليَّ (وقد أقمتُ بعض بيناتي على ما قلتُهُ, وجئتُ بالكتاب بين يدي أعضاء المنتدى؛ ليقرأوا ويقارنوا) .. فأقم بينتك على ادعائك
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
إنضم
17 نوفمبر 2009
المشاركات
439
التخصص
باحث إسلامي
المدينة
الجيزة
المذهب الفقهي
مستقل
إنضم
17 نوفمبر 2009
المشاركات
439
التخصص
باحث إسلامي
المدينة
الجيزة
المذهب الفقهي
مستقل
أخي الكريم المبجل

ما هكذا تُقَيَّم الكتبُ ! .. أقرأتَ الكتاب لتُصدِرَ هذا الحكم ؟

ما معايير تقييمكم للكتب ؟
وكيف تتصور -أخي عبد الرحمن- الإضافات العلمية الجادة ؟
و إذا حدَّدت لي مفهوما لطبيعة الإضافات ، فما وجه انتفائها في كتاب د/ جمال عطية ؟
 
إنضم
17 نوفمبر 2009
المشاركات
439
التخصص
باحث إسلامي
المدينة
الجيزة
المذهب الفقهي
مستقل
قد أجبتُ عن بعض ذلك في المشاركة رقم 7 .. ولا وقت عندي للتفصيل .. والكتاب بين يدي الجميع - فقد أشرتُ إلى رابط تحميله- فليقرأوا وليحكموا
وجميع النقاط الأربعة التي أوردتُتها عن الإضافات العلمية متوفرة في الكتاب
وقد جلى -بتوفيق كبير- دور العقل والفطرة والتجبرة في تحديد وإثبات المقاصد
وجلى معايير كيفية اعتبار حكم معين أو وسيلة معينة من مرتبة الضروريات أو الحاجيات أو التحسينيات
وانتقد -بحق وعلم- حصر المقاصد الكلية في خمسة .. ثم أبدع في مبحث : من الكليات الخمسة إلى المجالات الأربعة (الفرد - الأسرة - الأمة - الإنسانية)
وغير ذلك كثير .. وقد نختلف مع سيادته في بعض تفصيلات جزئية ضئيلة .. لا محل لبيانها الآن


وغير ذلك كثير .. مثل :

مسألة "ترتيب المقاصد" ؛ وهي من أكثر المسائل خلافاً بين الأصوليين .. وقد قرر د/ جمال عطية - كما قرر غيره- أن المصالح والمفاسد ليست على رتبةٍ واحدةٍ، وإذا كان مبدأ التفاوت بين المصالح متفقا عليه، فإن النتيجة الطبيعية للتفاوت لم تكن محل اتفاق، فضلا عن أن تكون محل إجماع.

والغالبية من العلماء لم يبرروا دوماً الترتيب الذي اتبعوه .. و كثيرٌ من المبررات التي قُدمت أحياناً ليست مما يسلم له عند الحجاج

فاقترح د/ عطية (أو طرح) فكرة "المنظومة الدائرية" لحل إشكالية الترتيب، ويعني بها ضرورات متضمنة في ضرورات أخرى، أي كأنها دوائر، هناك دوائر كبيرة جدا وواسعة بداخلها دوائر أصغر فأصغر فأصغر، وهذا نظام مبتكر لتصنيف وترتيب المقاصد (له أهمية كبرى عند كل من يتصدى للفقه والفتوى)، فدائرة الدين واسعة جدا وتتضمن دوائر أخرى .. وهكذا

وأكتفي بهذا القدر

وأحيل القارئ الكريم لهذا الرابط؛ فسيجد فيه عرضاً وتعريفاً جيدين للغاية بقيمة الكتاب

ط§ظ„ط¨ط*ط« ظپظ? ظ…ظ‚ط§طµط¯ ط§ظ„ط´ط±ظ?ط¹ط© - ط¨ط¨ظ„ظ?ظˆط¥ط³ظ„ط§ظ…

وكتاب د/ جمال عطية عندي, بل هو أمام عيني الآن .. ولولا ضيق الوقت الذي يحاصرني عن يمين وشمال؛ لكتبتُ فيه مقالاً أبين فيه حسناته وإضافاته, وأعرض وجهة نظري في بعض الأمور الجزئية الضئيلة التي أختلف فيها مع سيادته .. قَاتَلَ اللهُ ضيقَ الوقت !
 
أعلى