بشرى عمر الغوراني
:: فريق طالبات العلم ::
- إنضم
- 29 مارس 2010
- المشاركات
- 2,121
- الإقامة
- لبنان
- الجنس
- أنثى
- الكنية
- أم أنس
- التخصص
- الفقه المقارن
- الدولة
- لبنان
- المدينة
- طرابلس
- المذهب الفقهي
- حنبلي
إخوتي الكرام،
لو كنتم مكاني ماذا تختارون، ولمَ:
1- قراءة لموضوع ثريّ بالفوائد في الملتقى، أم دراسة المقرر للدورة الثانية التي تبدأ آخر شهر رمضان؟
الإشكال:أنه ليس يمتلك المرء دوماً صفاء الذهن والرغبة في القراءة- خاصة إذا لم يكن معتاداً على القراءة من النت بل يفضّل الكتب-
2-التعبد في رمضان، أم التعلّم؟
الإشكال:من الصعب الجمع بينهما لمن كان عنده مسؤولية بيت..
3- مساعدة الغير، أم إنجاز أعمالك المتراكمة فوق رأسك؟
الإشكال:بما أن الأوقات اكثر من الواجبات، فقد يطلب منك أحدهم عملاً، فإذا قضيتَ مطلبه، فات ما كنتَ تريدُ فعله!
4-تلبية دعوة أحد الأقارب لزيارته، أم البقاء في المنزل لمجالسة الملتقى أو بعض الكتب؟
الإشكال:أن ذاك الشخص الذي يدعوك يُحسّ وكأنك تبتعد عنه لنفورك منه أو عدم محبتك له، ولا أكتمكم أن ذلك قد يكون صحيحاً لكثرة اللغو والغيبة التي تقتحم أذنيك عند مجالسته!فتضطر للتحجج بعدم الفراغ من الدرس والشغل، وتكتفي بمحادثته عبر الهاتف أو من الشرفة!ومما يزيد الأمر صعوبة، أن هؤلاء الأشخاص عادة يكونون من الأقارب.
بانتظار أجوبتكم النافعة، بإذن الله، وحلّ لإشكالاتي!
ملاحظة:قد قرأت البارحة في أحد الملتقيات موضوعاً بعنوان: أيهما أفضل العبادة أم العلم في رمضان؟ لكنني بعد أن قرأته، ما ازددتُ إلا حيرة! فأكثر الردود لا تعدو عن كونها آراء وتسفيهات لآراء أخرى.. فقلتُ: رعاك الله يا ملتقى المذاهب الفقهية، فعلاً تتّسم بالمنهجية والإبداع!!
لو كنتم مكاني ماذا تختارون، ولمَ:
1- قراءة لموضوع ثريّ بالفوائد في الملتقى، أم دراسة المقرر للدورة الثانية التي تبدأ آخر شهر رمضان؟
الإشكال:أنه ليس يمتلك المرء دوماً صفاء الذهن والرغبة في القراءة- خاصة إذا لم يكن معتاداً على القراءة من النت بل يفضّل الكتب-
2-التعبد في رمضان، أم التعلّم؟
الإشكال:من الصعب الجمع بينهما لمن كان عنده مسؤولية بيت..
3- مساعدة الغير، أم إنجاز أعمالك المتراكمة فوق رأسك؟
الإشكال:بما أن الأوقات اكثر من الواجبات، فقد يطلب منك أحدهم عملاً، فإذا قضيتَ مطلبه، فات ما كنتَ تريدُ فعله!
4-تلبية دعوة أحد الأقارب لزيارته، أم البقاء في المنزل لمجالسة الملتقى أو بعض الكتب؟
الإشكال:أن ذاك الشخص الذي يدعوك يُحسّ وكأنك تبتعد عنه لنفورك منه أو عدم محبتك له، ولا أكتمكم أن ذلك قد يكون صحيحاً لكثرة اللغو والغيبة التي تقتحم أذنيك عند مجالسته!فتضطر للتحجج بعدم الفراغ من الدرس والشغل، وتكتفي بمحادثته عبر الهاتف أو من الشرفة!ومما يزيد الأمر صعوبة، أن هؤلاء الأشخاص عادة يكونون من الأقارب.
بانتظار أجوبتكم النافعة، بإذن الله، وحلّ لإشكالاتي!
ملاحظة:قد قرأت البارحة في أحد الملتقيات موضوعاً بعنوان: أيهما أفضل العبادة أم العلم في رمضان؟ لكنني بعد أن قرأته، ما ازددتُ إلا حيرة! فأكثر الردود لا تعدو عن كونها آراء وتسفيهات لآراء أخرى.. فقلتُ: رعاك الله يا ملتقى المذاهب الفقهية، فعلاً تتّسم بالمنهجية والإبداع!!
التعديل الأخير بواسطة المشرف: