العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

الاتجاهات الفقهية في مسألة الإبراد بالصلاة في صلاة الظهر

إنضم
29 أكتوبر 2007
المشاركات
9,059
الكنية
أبو فراس
التخصص
فقه
المدينة
جدة
المذهب الفقهي
مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.
الاتجاهات الفقهية في مسألة الإبراد بالصلاة في صلاة الظهر


في المسألة اتجاهان:
· عدم الإبراد (طائفة قليلة).
· الإبراد (عامة أهل العلم).

واختلفوا في محله:
- هل هو في شدة الحر (الحنابلة، والمالكية).
- أو في زمن الحر: الصيف (الحنفية).
- أو في بلد الحر: الحجاز ونحوها (الشافعية، وبعض الحنابلة).

واختلفوا أيضاً في متعلقه:
- هل هم جماعة المسجد (المالكية، والشافعية، وأحد الوجهين عند الحنابلة، والظاهرية).
- أو الجميع (الحنفية، والحنابلة، ووجه عند الشافعية).


فالقيود كلها ترجع إلى أحد أمرين:
1- إما شدة الحر، أو زمنه (الصيف)، أو بلده (البلاد الحارة).
2- وإما الجماعة.
 
أعلى