العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

موضوع جديد

إنضم
30 أكتوبر 2010
المشاركات
4
التخصص
الشريعة
المدينة
كليميم
المذهب الفقهي
المالكي
السلام عليكم
تعتبر المجهودات التي يقوم بهذا الصرح من صميم خدمة البحث العلمي وأهله، ونطلب منكم أن لا تبخلوا علينا في بحثا الموسوم، بأسباب الاختلاف من خلال بداية المجتهد ونهاية المقتصد للإمام ابن رشد كتاب النكاح.
رغم أن الدراسات التي تطرقت إلى هذا الموضوع كثيرة، ولكني أريد أن أعمق البحث في جانب خاص ألا وهو كتاب النكاح.
فمن لديه أي معطيات سواء تعلقت بالمؤلف وكتابه، أو أسباب الاختلاف عموما، وحتى الدراسات التي تناولت أحكام النكاح فلا تبخلوا علينا.
ولا أنسى أن أنوه وأشكر السيد أبو الفضل على المعلومات التي زودني بها فقد كانت مفيدة في بابها،.
 
أعلى