سمية
:: فريق طالبات العلم ::
- إنضم
- 22 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 508
- التخصص
- فقه وأصوله
- المدينة
- 00000
- المذهب الفقهي
- 00000
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
النسخة الموجودة بين أيدينا، والمرفوعة على الشبكة والتي هي باعتناء: جلال علي الجهاني، مكتوب عليها أن الكتاب: للشيخ الفقيه أبي عمران عبيد بن محمد الفاسي الصنهاجي.
وجاء في مقدمتها: يجدر التنبيه على أني لم أعثر للمؤلف على ترجمة، رغم بحثي الشديد عن ذلك.(ص:11).
وفي بحوث الندوة العلمية التي نظمها مركز الدراسات والأبحاث وإحياء التراث بالرباط، والمطبوعة بعنوان: أبو عمران الفاسي(ت430هـ) حافظ المذهب المالكي، قدم الدكتور الروكي بحثاً حول القواعد الفقهية من خلال كتاب النظائر، معتمداً على النسخة المحققة التي قدمت بإشرافه سنة:1996م.
كما أن الدكتور: عبد الهادي حميتو قال في معرض ترجمته للمعني: وقد وجدت الإمام البرزلي في بعض المواضع من فتاويه يقول: " وقال أبو عمران الصنهاجي القيرواني" فينسب أبا عمران إلى صنهاجة، وهذه نسبة غريبة؟
تساؤلي حول نسبة كتاب النظائر، لأبي عمران الفاسي نابع من كوني تصفحت الكتاب وعثرت فيه على نصين، أحدهما لابن رشد الجد المولود سنة(450هـ)، والنص الثاني للإمام المازري المولود سنة(453هـ). فكيف يفسر هذا؟
- هل نسبة الكتاب لأبي عمران الفاسي(430هـ) خطأ؟
- وهل يمكن أن يكون شخص آخر متأخر عن الأول، اشترك معه في نفس الاسم والكنية؟
- أم أن النصين أدرجا في الكتاب بفعل النساخ؟
من كان له تفسير، أو من وقف على النسخة المحققة بإشراف الدكتور الروكي يفيدنا في الموضوع.
وبارك الله في الجميع.
النسخة الموجودة بين أيدينا، والمرفوعة على الشبكة والتي هي باعتناء: جلال علي الجهاني، مكتوب عليها أن الكتاب: للشيخ الفقيه أبي عمران عبيد بن محمد الفاسي الصنهاجي.
وجاء في مقدمتها: يجدر التنبيه على أني لم أعثر للمؤلف على ترجمة، رغم بحثي الشديد عن ذلك.(ص:11).
وفي بحوث الندوة العلمية التي نظمها مركز الدراسات والأبحاث وإحياء التراث بالرباط، والمطبوعة بعنوان: أبو عمران الفاسي(ت430هـ) حافظ المذهب المالكي، قدم الدكتور الروكي بحثاً حول القواعد الفقهية من خلال كتاب النظائر، معتمداً على النسخة المحققة التي قدمت بإشرافه سنة:1996م.
كما أن الدكتور: عبد الهادي حميتو قال في معرض ترجمته للمعني: وقد وجدت الإمام البرزلي في بعض المواضع من فتاويه يقول: " وقال أبو عمران الصنهاجي القيرواني" فينسب أبا عمران إلى صنهاجة، وهذه نسبة غريبة؟
تساؤلي حول نسبة كتاب النظائر، لأبي عمران الفاسي نابع من كوني تصفحت الكتاب وعثرت فيه على نصين، أحدهما لابن رشد الجد المولود سنة(450هـ)، والنص الثاني للإمام المازري المولود سنة(453هـ). فكيف يفسر هذا؟
- هل نسبة الكتاب لأبي عمران الفاسي(430هـ) خطأ؟
- وهل يمكن أن يكون شخص آخر متأخر عن الأول، اشترك معه في نفس الاسم والكنية؟
- أم أن النصين أدرجا في الكتاب بفعل النساخ؟
من كان له تفسير، أو من وقف على النسخة المحققة بإشراف الدكتور الروكي يفيدنا في الموضوع.
وبارك الله في الجميع.
التعديل الأخير: