العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

مقارنة بين منهجي إبن تيمية وإبن رشد رحمهم الله تعالى :" المرجوا الدخول "

إنضم
16 أبريل 2010
المشاركات
94
التخصص
الشريعة
المدينة
فاس
المذهب الفقهي
المالكي
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلان على رسول الله وعلى أله وصحبه أجمعين

وبعد


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

يقال بأن هناك إختلاف بين منهجي الإمامين الجليلين :

شيخ الإسلام إبن تيمية في كتابه " رفع الملام عن الأئمة الأعلام "

والإمام القاضي إبن رشد في كتابه " بداية المجتهد ونهاية المقتصد "

عند دكرهما لأسباب إختلاف الفقهاء

فهل من مشمر فاضل يبرز ويوضح لنا منهج كل واحد منهما ونقاط الإتفاق والإختلاف بينهما

فالموضوع أراه مهم للغاية بالنسبة لطلبة العلوم الشرعية ونسأل الله عز وجل أن يجعلنا منهم وأن يرزقنا الصدق والإخلاص في القول والعمل


أعانكم الله تعالى
 
أعلى