أبو عبد الله المصلحي
:: متخصص ::
- إنضم
- 4 فبراير 2010
- المشاركات
- 785
- التخصص
- شريعة
- المدينة
- ------
- المذهب الفقهي
- اهل الحديث
التقسيم الاصوب للادلة:
يذكر بعض المصنفين تقسيم الادلة الى قسمين هما:
الادلة العقلية.
الادلة الشرعية.
فيجعلون الشرع مقابلا للعقل.
وهو تقسيم فيه نظر.
والاصوب ان الادلة تنقسم الى قسمين هما:
ادلة شرعية. وتشمل الادلة النقلية والعقلية.
ادلة غير شرعية.
وسبب الخطا:
ان المتكلمين ظنوا ان القران خالٍ من البراهين العقلية، لانه دليل نقلي صرف.
بينا القران مليء بها.
لذا لاتصح المقابلة بين الدليل العقلي والشرعي.
بل بين الدليل العقلي والنقلي.
تنبيه:
تقسيم الادلة الى شرعية وعقلية ينتج منه توهم مجيء ادلة شرعية تخالف العقل، او مجيء ادلة عقلية صحيحة تضاد الشرع.
وهذا باطل.
( مستفاد من درء تعارض العقل والنقل لابن تيمية رحمه الله)
يذكر بعض المصنفين تقسيم الادلة الى قسمين هما:
الادلة العقلية.
الادلة الشرعية.
فيجعلون الشرع مقابلا للعقل.
وهو تقسيم فيه نظر.
والاصوب ان الادلة تنقسم الى قسمين هما:
ادلة شرعية. وتشمل الادلة النقلية والعقلية.
ادلة غير شرعية.
وسبب الخطا:
ان المتكلمين ظنوا ان القران خالٍ من البراهين العقلية، لانه دليل نقلي صرف.
بينا القران مليء بها.
لذا لاتصح المقابلة بين الدليل العقلي والشرعي.
بل بين الدليل العقلي والنقلي.
تنبيه:
تقسيم الادلة الى شرعية وعقلية ينتج منه توهم مجيء ادلة شرعية تخالف العقل، او مجيء ادلة عقلية صحيحة تضاد الشرع.
وهذا باطل.
( مستفاد من درء تعارض العقل والنقل لابن تيمية رحمه الله)