العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

التوكيل في المعصية

متفقهة

:: متابع ::
إنضم
30 ديسمبر 2009
المشاركات
15
التخصص
الفقه
المدينة
.........
المذهب الفقهي
حنبلي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الإخوة الفضلاء:

ما هي مذاهب الفقهاء الأربعة في مسألة: (التوكيل في المعصية).
من حيث :
1- الحل والحرمة.
2- صحة عقد الوكالة وفساده.

وصورتها: أن يوكّل شخصٌ آخرَ ليشتم عنه فلان، أو يضرب فلان، أو يمنع أحداً حقه ونحو ذلك.

جزاكم الله خيراً.
 
أعلى