العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

آخر محتوى من قبل زهرة الفردوس

  1. ز

    تفسير مقاصدي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الإخوة الكرام هل هناك كتب في التفسير المقاصدي ، أو كتب تفسير تعرضت للناحية المقاصدية في آيات الأحكام بالأخص، بارك الله بكم وجُزيتم خيرا ً
  2. ز

    أقوال المالكية في دخول الحائض للمسجد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا أعرف إن كان الموضوع موجود في المنتدى مسبقاً ، إن كان فأرشدوني إليه وإن لم يكن فأرجوا منكم أن تجيبوني هل للسادة المالكية أقوال في حمل الحائض للمصحف ، وفي دخولها المسجد حال حيضها ؟؟؟ وجزاكم الله خيراً
  3. ز

    ظهر أن زوجته بنت أخته من الرضاع، ماذا يفعل؟!

    تزوجها يتيمة لا أهل لها ، رزقهما الله الذرية الصالحة وبعد زواج دام سنوات كانت الفاجعة ورقة موجودة في صندوق الجدة كتب عليها : أرضعت فلانة بنت فلان 40 يوماً بعد إصابة أمها بالحمى وهذه ( فلانة ) أم الزوجة ربما لا مشكلة إلى هنا وبدأت المشكلة عندما تذكرت أم الزوج أن جدته أرضعته يوماً كاملاً ظهر...
  4. ز

    العلة في الوضوء

    ورد في المذهب الحنفي:(( آية الوضوء فيها تنصيص على الغسل ، والمسح ، وذلك يتحقق بدون النية فاشتراط النية يكون زيادة على النص إذ ليس في اللفظ المنصوص ما يدل على النية ، والزيادة لا تثبت بخبر الواحد ، ولا بالقياس بخلاف التيمم فإنه عبارة عن القصد لغة قال الله تعالى { ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون }...
  5. ز

    حديث الآحاد وشروط العمل به

    ورد في كتاب إعلام الموقعين لابن قيم الجوزية في الجزء الأول منه ذكر للموقعين عن رب العالمين ( المفتون ) وقد صنفهم من عهد النبي r فما بعده وكان أولهم الأصحاب رضوان الله تعالى عنهم أجمعين ، وكان التقسيم قائماً ما بين مكثر ومقل في الفتوى المكثرون منهم سبعة وهم : عمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب وعبد...
أعلى