العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

هل مصطلح "التخريج" خاص بالأحاديث والآثار ولا يستعمل بالنسبة للآيات القرآنية؟

إنضم
24 سبتمبر 2011
المشاركات
11
الكنية
أبو محمد
التخصص
فقه
المدينة
.
المذهب الفقهي
مالكي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

هل مصطلح "التخريج" خاص بالأحاديث والآثار ولا يستعمل بالنسبة للآيات القرآنية، نعم المشهور استخدام "التخريج" بالنسبة للأحاديث و "العزو" بالنسبة للآيات.
ولكن هل استعمال "تخريج الآيات" خطأ؟ - ولا أظنه كذلك، وإن كان البعض يخطئه - أم أنه خلاف المشهور فقط؟
 
أعلى