العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،
مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.
كلا ، فإن أبناء وبنات إخوة الأب وأخواته هم بنو عم وعمات الرضيع ، ولا محرمية لهم بالنسب فكيف يصيرون محارم بالرضاع. بل الهاء في جميع المذكور عائد على الرضيع نفسه أي ، فمحارم الفحل الذي يرجع إليه نسب الحمل محارم للرضيع ، كما أن آباءه وأمهاته وأجداده وجداته وأخوته وأخواته من النسب محارم له.
قوله رحمه الله :
نعم بارك الله فيك هذا ما ظهر لي، بعد التأمل، فإني وجدت أن ذلك الفهم لا يستقيم، ويؤدي إلى لبس وتكرار، ولذلك قمت بحذف تلك المشاركة وكتبت مشاركة أخرى قبل أن أقرأ تعليقك، ولك كل الشكر على التنبيه والتصويب.
كلامك صحيح لكن العبارة لا تنهض به فيما يظهر وأراها سيئة السبك أو فيها سقط
هذا هو الظاهر والله أعلم لأن أولاده غير مذكورين
نعم قد وجدته في أصل مخطوط بالإضافة إلى الضمير المفرد (وأولاده)
