شهاب الدين الإدريسي
:: عضو مؤسس ::
- انضم
- 20 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 324
- التخصص
- التفسير وعلوم القرآن
- المدينة
- مكناس
- المذهب الفقهي
- مالكي
إخوتي في الله السلام عليكم ورحمة الله.
استفساري هو حول قاعدة "لا إنكار في مسائل الخلاف" هذه القاعدة هناك من يقول بأنها تعني "لا إنكار في مسائل الاجتهاد"
ويفرق بين مسائل الاجتهاد ومسائل الخلاف، ويقول بأن الإنكار في مسائل الخلاف وليس في مسائل الاجتهاد، وهو تقسيم في النفس شيء منه ، فالمجتهد حينما يقرر مسألة معينة فطبيعي أن يتبعه العامة والمقلدون في اجتهاده، وحينما سوف ننكر على مقلديه فهو إنكار على اجتهاد المجتهد.
وحسب ما علمتُ فإن هناك خلافا بين أهل العلم في الإنكار على المخالف (الخلاف الذي لا يخالف نصا أو إجماعا أو قياسا جليا)... فمن يذكر أهل العلم هؤلاء ؟؟
وهذا الإنكار سبب تفرقة وتبديعا وتفسيقا للمخالف في العديد من القضايا حيث هجر الأخ أخاه فسادت البغضاء وأصبح الأخ عدوا لأخيه.
فما قولكم في هذه القضية التي تعتبر من المسائل المتشعبة والشائكة ؟؟
رعاكم الله
استفساري هو حول قاعدة "لا إنكار في مسائل الخلاف" هذه القاعدة هناك من يقول بأنها تعني "لا إنكار في مسائل الاجتهاد"
ويفرق بين مسائل الاجتهاد ومسائل الخلاف، ويقول بأن الإنكار في مسائل الخلاف وليس في مسائل الاجتهاد، وهو تقسيم في النفس شيء منه ، فالمجتهد حينما يقرر مسألة معينة فطبيعي أن يتبعه العامة والمقلدون في اجتهاده، وحينما سوف ننكر على مقلديه فهو إنكار على اجتهاد المجتهد.
وحسب ما علمتُ فإن هناك خلافا بين أهل العلم في الإنكار على المخالف (الخلاف الذي لا يخالف نصا أو إجماعا أو قياسا جليا)... فمن يذكر أهل العلم هؤلاء ؟؟
وهذا الإنكار سبب تفرقة وتبديعا وتفسيقا للمخالف في العديد من القضايا حيث هجر الأخ أخاه فسادت البغضاء وأصبح الأخ عدوا لأخيه.
فما قولكم في هذه القضية التي تعتبر من المسائل المتشعبة والشائكة ؟؟
رعاكم الله
التعديل الأخير: