رد: ما صح وما لم يصح في ذي الحجة " 6 " المدينة- المسجد النبوي- قباء
51- ( إن أحدًا جبلٌ يحبُّنا ونحبُّه ). صحيح.[51]
52- ( من أخاف أهل المدينة فقد أخاف ما بين جنبي ). صحيح.[52]
53- ( من أخاف أهل المدينة أخافه الله ). حسن صحيح.[53]
54- ( أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: حُرِّمَ ما بين لاَبَتَيِ المدينةِ على لسانيِ, قال: وأتى النبيُّ صلى الله عليه وسلم بني حارثةَ فقال:أراكُم يا بني حارثةَ قد خرَجْتُم من الحَرَمِ ثُم التفت فقال: بل أنتم فيهِ ). صحيح.[54]
55- (ما بين لابتي المدينة حرام ). صحيح.[55]
56- ( صلاةٌ فيه أفضلُ من ألفِ صلاةٍ فيما سواه من المساجدِ، إلا مسجدَ الكعبةِ ). صحيح.[56]
57- ( اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ولا يقبل منه صرف ولا عدل ). صحيح.[57]
58- ( أُمِرْتُ بقريةٍ تأكُلُ القُرَى، يقولون يَثْرِبَ، وهي المدينةُ، تَنفِي الناسَ كما يَنفِي الكِيرُ خَبَثَ الحديدِ ). صحيح.[58]
59- ( أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم كان إذا قَدِمَ من سَفَرٍ، فنظر إلى جُدُرَاتِ المدينةِ، أَوْضعَ راحِلَتَهُ، وإنْ كان على دابَّةٍ حَرَّكَها من حُبِّهَا ). صحيح.[59]
60- ( من أخافَ أهلَ المدينةِ أخافه اللهُ وعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعينَ لا يُقبلُ منه صرفٌ ولا عدلٌ ). صحيح.[60]
61- ( أنَّ ابنَ عمرَ رضي اللهُ عنهما كان لا يصلي منَ الضُّحى إلا في يومَينِ:يومَ يقدم بمكةَ، فإنه كان يقدُمها ضُحًى، فيطوف بالبيتِ، ثم يصلي ركعَتينِ خلفَ المقامِ، ويومَ يأتي مسجدَ قباءٍ، فإنه كان يأتيه كلَّ سبتٍ، فإذا دخل المسجدَ كره أن يخرج منه حتى يُصلِّيَ فيه. قال: وكان يحدث: أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان يزورهُ راكبًا وماشيًا. قال: وكان يقول: إنما أصنع كما رأيتُ أصحابي يصنعونَ، ولا أمنع أحدًا أن يصليَ في أي ساعةٍ شاء من ليلٍ أو نهارٍ، غيرَ أن لا تتحرَّوا طلوعَ الشمسِ ولا غروبَها ). صحيح.[61]
62- ( صلى رسولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- على قتلى أُحُدٍ بعدَ ثماني سنين، كالمُوَدِعِ للأحياءِ والأمواتِ، ثم طَلَعَ إلى المنبرِ،فقال: إني بينَ أيديكم فَرَطٌ، وإني عليكم لشهيدٌ، وإن موعدَكم الحوضُ، وإني لأنظرُ إليه مِن مَقامي هذا، وإني لستُ أخشى عليكم أن تُشْرِكوا، ولكني أخشى عليكم الدنيا وتنافسوها. قال: فكانت آخرُ نظرةٍ نظرتُها إلى رسولِ اللهِ -صلى الله عليه وسلم ). صحيح.[62]
63- ( كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ " كلما كان ليلتَها من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ " يخرج من آخر الليلِ إلى البقيعِ. فيقول" السلام عليكم دارَ قومٍ مؤمنين . وأتاكم ما تُوعدون غدًا. مُؤجَّلون. وإنا، إن شاء الله، بكم لاحقون. اللهمَّ! اغفِرْ لأهلِ بقيعِ الغَرْقد" ولم يقل قُتيبة قوله " وأتاكم "). صحيح.[63]
64- ( أن إبراهيمَ حرَّم مكةَ ودعا لها، وحَرَّمت المدينةَ كما حرَّم إبراهيمُ مكةَ، ودعوت لها في مُدِّها وصاعِها مثلَ ما دعا إبراهيمُ عليه السلامُ لمكةَ ). صحيح.[64]
65- ( المدينةُ حَرَمٌ من كذا إلى كذا.لا يُقْطَعُ شَجَرُها، ولا يُحْدَثُ فيها حَدَثٌ، مَن أحْدثَ فيها حَدْثًا فعليهِ لعنةُ اللهِ والملائِكةِ والناسِ أجمعينَ ). صحيح.[65]
66- (عن أفلح مولى أبي أيوب الأنصاري أنه مر بزيد بن ثابت وأبي أيوب رضي الله عنهما وهما قاعدان عند مسجد الجنائز فقال أحدهما لصاحبه تذكر حديثا حدثناه رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا المسجد الذي نحن فيه قال نعم عن المدينة سمعته يزعم أنه سيأتي على الناس زمان تفتح فيه فتحات الأرض فتخرج إليها رجال يصيبون رخاء وعيشا وطعاما فيمرون على إخوان لهم حجاجا أو عمارا فيقولون ما يقيمكم في لأواء العيش وشدة الجوع فذاهب وقاعد حتى قالها مرارا والمدينة خير لهم لا يثبت بها أحد فيصبر على لأوائها وشدتها حتى يموت إلا كنت له يوم القيامة شهيدا أو شفيعا ). حسن صحيح.[66]
67- ( رأيتُ امرأةً سوداءَ ثائرةَ الرأسِ، خرجت من المدينةِ، حتى قامت بمَهْيَعَةَ، فأَوَّلْتُ أنَّ وباءَ المدينةِ يُنْقَلُ إلى مَهْيَعَةَ. وهيَ الجحفةُ ). صحيح.[67]
68- ( مَن حلَفَ على مِنبَري هذا بيمينٍ آثِمةٍ تبوَّأَ مقعدَه منَ النَّارِ ). صحيح.[68]
69- ( اللهمَّ بارِكْ لأهلِ المدينةِ في مدينَتِهِم وبارِكْ لهم في صاعِهِم وبارِكْ لهم في مُدِّهِم اللهمَّ إنَّ إبراهيمَ عبدُكَ وخَليلُكَ وإنِّي عبدُكَ ورسولُكَ وإنَّ إبراهيمَ سأَلك لأهلِ مكَّةَ وإنِّي أسأَلُكَ لأهلِ المدينةِ كما سأَلك إبراهيمُ لأهلِ مكَّةَ ومِثلَه معَه إنَّ المدينةَ مُشتَبِكَةٌ بالملائكَةِ على كلِّ نَقبٍ منها مَلَكانِ يَحرُسانِها لا يَدخُلُها الطاعونُ ولا الدجَّالُ فمَن أرادها بسوءٍ أذابَه اللهُ كما يَذوبُ المِلحُ في الماءِ ). صحيح.[69]
70- ( ويلُ أُمِّهَا مِن قريةٍ، يتركُها أهلُها كأعمَرِ ما تكونُ؛ يَأتيها الدَّجَّالُ فيجدُ علَى كلِّ بابٍ مِن أبوابها مَلَكًا، فلا يدخُلُها ثمَّ انحدرَ حتَّى إذا كنَّا في المسجِدِ رأى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ و سلَّمَ رجلًا يُصلِّي ويسجُدُ ويركعُ فقال لي رسولُ اللهِ مَن هذا؟ فأخذتُ أُطْريهِ، فقلتُ يا رسولَ اللهِ ! هذا فلانٌ وهذا فَقال: أمسِكْ، لا تُسمِعْهُ فتُهلِكَهُ. قال فانطلقَ يَمشي حتَّى إذا كان عند حُجَرِه، لكنَّهُ نفضَ يديْهِ ثمَّ قال: إنَّ خيرَ دِينِكُمْ أيسَرُه، إنَّ خيرَ دِينِكُمْ أيسَرُه، ثلاثًا ). حسن.[70]
71- ( اللهمَّ لا تجعلْ قبري وثنًا يعبدُ، اشتد غضبُ اللهِ على قومٍ اتخذوا قبورَ أنبيائِهِم مساجدَ ). صحيح.[71]
72- ( اللَّهمَّ لا تَجعَلْ قَبري وثنًا يُعبَدُ ). صحيح.[72]
73- ( اللَّهمَّ لا تجعَلْ قبري وثَنًا، لعن اللهُ قومًا اتَّخذوا قبورَ أنبيائِهم مساجدَ ).صحيح.[73]
74- ( لا تجعَلوا قبري عيدًا ). صحيح.[74]
75- ( مَنْ هَبَطَ منكم إلى هذِه القريةِ فلا يرجِعَنَّ إلى أهلِهِ حتى يَرْكَعَ ركْعَتيْنِ في هذا المسجدِ ثم يرجِعُ إلى أهلِهِ ). حسن.[75]
76- ( بعَثَنِي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لحاجةٍ ثم عرَضَ و أنا خارِجٌ من طريقٍ من طُرُقِ المدينَةِ قال فانطَلَقْتُ معه حتى صعِدَ أُحُدًا فأَقْبَلَ عَلَى المدينَةِ فقال وَيْلُ أُمِّهَا قَرْيَةٌ يَدَعُها أَهْلُهَا كَأَيْنَعِ مَا يَكونُ قال قُلْتُ يا رسولَ اللهِ مَنْ يَأْكُلُ ثِمَارَهَا قال عافِيَةُ الطَّيْرِ والسباعِ ). حسن لغيره.[76]
77- (عن عبد الله بن سلام قال ما بين كداء وأحد حرام حرمه رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كنت لأقطع به شجرة ولا أقتل به طائرا ). حسن.[77]
78- ( أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِه وسلَّمَ خطبَ النَّاسَ فقالَ يومُ الخلاصِ وما يومُ الخلاصِ ثلاثَ مرَّاتٍ فقيلَ يا رسولَ اللَّهِ ما يومُ الخلاصِ فقالَ يجيءُ الدَّجَّالُ فيصعَدُ أُحُدًا فيطَّلِعُ فينظرُ إلى المدينةِ فيقولُ لأصحابِهِ ألا ترونَ إلى هذا القصرِ الأبيضِ هذا مسجدُ أحمدَ ثمَّ يأتي المدينةَ فيجِدُ بكلِّ ثُقبٍ من ثِقابِها ملكًا مصلتًا فيأتي سَبخَةَ الجُرفِ فيضرِبُ رواقَهُ ثمَّ ترتَجِفُ المدينةُ ثلاثَ رجفاتٍ فلا يبقى منافقٌ ولا منافِقةٌ ولا فاسقٌ ولا فاسِقةٌ إلَّا خرجَ إليهِ فتخلُصُ المدينةُ وذلكَ يومُ الخلاصِ ). صحيح.[78]
79- ( من مات في أحد الحرمين؛ استوجبت شفاعتي، وجاء يوم القيامة من الآمنين ). موضوع.[79]
80- ( رحم الله من زارني وزمام ناقته بيده ). لا أصل له.[80]
81- ( الحُجونُ والبَقيعُ، يؤخذُ بأطرافِهما، ويُنشرانِ في الجنَّةِ، وهما مقبرَتا مكَّةَ والمدينةِ ). موضوع.[81]
82- ( مَنْ وجدَ سعةً ولمْ يغدُ إليَّ فقدْ جفاني ). موضوع.[82]
83- ( لكل نبي حرم وحرمي المدينة ). ضعيف.[83]
84- ( من زار قبري وجبت له شفاعتي ). موضوع.[84]
85- ( من زارني بالمدينة محتسبا كنت له شهيدا و شفيعا يوم القيامة ). ضعيف.[85]
86- ( من سمى المدينة: يثرب فليستغفر الله هي طابة هي طابة ). ضعيف.[86]
87- ( من قال للمدينةِ يثربَ فلْيستغفِرِ اللهَ ثلاثَ مرَّاتٍ ). لا يصح.[87]
88- ( المدينة خير من مكة ). ضعيف.[88]
89- ( المدينة قبة الإسلام ودار الإيمان وأرض الهجرة ومتبوأ الحلال والحرام ).ضعيف.[89]
90- ( إن الله عز وجل اطلع إلى المدينة وهي بطحاء قبل أن تعمر ليس فيها مدرة ولا وبر فقال يا أهل يثرب إني مشترط عليكم ثلاثا وسائق إليكم من كل الثمرات لا تعصي ولا تغلي ولا تكبري فإن فعلت شيئا من ذلك تركتك كالحرور لا يمنع من أكله ). ضعيف.[90]
91- ( حَمَى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم كلَّ ناحيةٍ من المدينةِ بَرِيدًا بَرِيدًا لا يُخْبَطُ شَجَرُهُ ولا يُعْضَدُ إلا ما يُسَاقُ به الجَمَلُ ). ضعيف.[91]
92- ( إن الشياطين قد يئست أن تعبد ببلدي هذا - يعني المدينة -، وبجزيرة العرب، ولكن التحريش بينهم ). ضعيف.[92]
93- ( من آذى أهل المدينة آذاه الله، وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، ولا يقبل منه صرف ولا عدل ). ضعيف.[93]
94- ( ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة ومنبري على ترعة من ترع الجنة ). موضوع.[94]
95- ( ما بين قبري ومنبري روضة من رياض الجنة ). موضوع.[95]
96- ( ما بينَ قبري ومِنبري واسطُوانةِ التَّوبَةِ روضةٌ من رياضِ الجنَّةِ ).موضوع.[96]
97- ( ما بينَ حجْرَتِي ومُصَلَّايَ روضةٌ من رياضِ الجنةِ ). ضعيف جدا.[97]
98- ( من غاب عن المدينة ثلاثة أيام جاءها وقلبه مشرب جفوة ). ضعيف.[98]
99- ( المدينة مهاجري ومضجعي في الأرض حق على أمتي أن يكرموا جيراني ما اجتنبوا الكبائر فمن لم يفعل ذلك منهم سقاه الله من طينة الخبال، قلنا: يا أبا يسار ما طينة الخبال؟ قال: عصارة أهل النار ). ضعيف.[99]
100- ( ليهبطن عيسى ابن مريم حكما و إماما مقسطا و ليسلكن فجا فجا حاجا أو معتمرا و ليأتين قبري حتى يسلم علي و لأردن عليه ). ضعيف.[100]