- انضم
- 11 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 7,160
- الجنس
- أنثى
- الكنية
- أم طارق
- التخصص
- دراسات إسلامية
- الدولة
- السعودية
- المدينة
- الرياض
- المذهب الفقهي
- سني
[TABLE="width: 98%"][TR]
[TD]
ما صح وما لم يصح في ذي الحجة " 6 " المدينة- المسجد النبوي- قباء
[/TD][/TR]
[TR]
[TD][/TD]
[/TR]
[TR]
[TD]أيمن الشعبان
@aiman_alshaban
[/TD]
[/TR]
[TR]
[TD]
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:
فهذه مجموعة مما صح وما لم يصح من الأحاديث التي نُقلت ورويت عن النبي عليه الصلاة والسلام بخصوص شهر الله المحرم " ذي الحجة " وما يتعلق به من أحكام وعبادات لا سيما الركن الخامس من أركان الإسلام حج بيت الله الحرام، والعشر من ذي الحجة وعرفات وعيد الأضحى وغيرها من القضايا الموسمية الهامة، مع بيان حال كل حديث من حيث القبول والرد.
وقد جمعت أكثر من ألف حديث من خلال تتبعي ومطالعتي للعديد من كتب الفقه والحديث في هذا الباب، ولسهولة الرجوع والوصول للمطلوب قسّمت الأحاديث لعدة أقسام ومجاميع، مصدرا ما صح منها ثم الروايات التي لا تصح.

الجزء السادس "المدينة- المسجد النبوي- مسجد قباء ":
فهذه مجموعة مما صح وما لم يصح من الأحاديث التي نُقلت ورويت عن النبي عليه الصلاة والسلام بخصوص شهر الله المحرم " ذي الحجة " وما يتعلق به من أحكام وعبادات لا سيما الركن الخامس من أركان الإسلام حج بيت الله الحرام، والعشر من ذي الحجة وعرفات وعيد الأضحى وغيرها من القضايا الموسمية الهامة، مع بيان حال كل حديث من حيث القبول والرد.
وقد جمعت أكثر من ألف حديث من خلال تتبعي ومطالعتي للعديد من كتب الفقه والحديث في هذا الباب، ولسهولة الرجوع والوصول للمطلوب قسّمت الأحاديث لعدة أقسام ومجاميع، مصدرا ما صح منها ثم الروايات التي لا تصح.

الجزء السادس "المدينة- المسجد النبوي- مسجد قباء ":
1- ( اختلف رجلان في المسجد الذي أسس على التقوى فقال أحدهما: هو مسجد المدينة وقال الآخر: هو مسجد قباء، فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: هو مسجدي هذا ). صحيح لغيره.[1]
2- ( صلاة في مسجد قباء كعمرة ). صحيح لغيره.[2]
3- ( من تطهر في بيته ثم أتى مسجد قباء فصلى فيه صلاة كان له كأجر عمرة ).صحيح.[3]
4- ( أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يأتي قُبَاءَ ماشياً وراكباً ). صحيح.[4]
5- ( نظرْتُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ حينَ قدِمَ و نزلَ و أسَّسَ هذا المسجدَ مسجدَ قُبَاءٍ فرأيتُه يأخذُ الحجرَ أو الصَّخرةَ حتَّى يهصرَهُ الحجرُ فأنظرُ إلى بياضِ التُّرابِ على بطنِهِ أو سرتِهِ فيأتي الرجلُ مِن أصحابِهِ و يقولُ بأبي و أمِّي يا رسولَ اللهِ أعطنِي أكفِكَ فيقولُ لا خُذْ مثلَهُ حتَّى أسَّسَهُ و يقالُ إنَّ جبريلَ عليهِ الصلاةُ و السَّلامُ هو يؤمُ الكعبةَ قالَتْ فكانَ يقالُ إنَّهُ أقدمُ مسجدٍ قبلةً ). حسن.[5]
6- ( لا يصبر على لأواء المدينة وشدتها أحد من أمتي إلا كنت له شفيعا يوم القيامة أو شهيدا ). صحيح.[6]
7- ( لا يصبر أحد على لأوائها إلا كنت له شفيعا أو شهيدا يوم القيامة إذا كان مسلما ). صحيح.[7]
8- ( رأيت كأني في درع حصينة ورأيت بقرا تنحر فأولت أن الدرع الحصينة المدينة وأن البقر نفر والله خير ). صحيح.[8]
9- ( أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة في بيت المقدس أفضل أو في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: صلاة في مسجدي هذا، أفضل من أربع صلوات فيه، ولنعم المصلى، هو أرض المحشر والمنشر، وليأتين على الناس زمان ولقيد سوط – أو قال: قوس – الرجل حيث يرى منه بيت المقدس؛ خير له أو أحب إليه من الدنيا جميعا ). صحيح.[9]
10- ( إن اللهَ تعالى سمى المدينةَ طابةَ ). صحيح.[10]
11- ( إن الله أمرني أن أسمي المدينة طيبة ). صحيح.[11]
12- ( حمى رسول الله صلى الله عليه وسلم كل ناحية من المدينة بريدا بريدا ).صحيح بشواهده.[12]
13- ( صلاة في مسجدي أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف صلاة فيما سواه ). صحيح.[13]
14- ( هذا جبلٌ يحِبُّنا ونحِبُّه، اللهم إن إبراهيمَ حرَّم مكةَ، وإني حرَّمتُ ما بين لابتَيها ). صحيح.[14]
15- ( إن إبراهيم حرم بيت الله وأمنه، و إني حرمت المدينة ما بين لابتيها، لا يقلع عضاهها، و لا يصاد صيدها ). صحيح.[15]
16- ( اللهم اجعلْ بالمدينةِ ضِعفَي ما جعَلْتَ بمكةَ من البرَكةِ ). صحيح.[16]
17- ( اللهم إن إبراهيم كان عبدك وخليلك، دعاك لأهل مكة بالبركة، وأنا محمد عبدك ورسولك أدعوك لأهل المدينة، أن تبارك لهم في مدهم وصاعهم مثلي ما باركت لأهل مكة، مع البركة بركتين ). صحيح.[17]
18- ( إن الإيمان ليأرز إلى المدينة، كما تأرز الحية إلى جحرها ). صحيح.[18]
19- ( إنما المدينةُ كالكيرِ. تنفي خبثَها وينصعُ طيبُها ). صحيح.[19]
20- ( مثلُ المدينةِ كالكِيرِ وحرَّمَ إبراهيمُ مكةَ وأنا أُحرِّمُ المدينةَ وهي كمكةَ حرامٌ ما بين حرَّتَيها وحِماها كلُّها لا يقطعُ منها شجرةٌ إلا أن يعلِفَ رجلٌ منها ولا يَقربُها إن شاء اللهُ الطَّاعونُ ولا الدَّجَّالُ والملائكةُ يحرسونَها على أنقابِها وأبوابِها. قال: وإني سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ ولا يحلُّ لأحدٍ يحملُ فيها سلاحًا لقتالٍ ). صحيح.[20]
21- ( المدينة يأتيها الدجال فيجد الملائكة يحرسونها فلا يقربها الدجال قال ولا الطاعون إن شاء الله ). صحيح.[21]
22- ( نِعمتِ الأرضُ المدينةُ إذا خرج الدجالُ؛ على كلِّ نقبٍ من أنقابها مَلَكٌ لا يدخلُها، فإن كان كذلك رجفتِ المدينةُ بأهلِها ثلاثَ رجفاتٍ، لا يبقى منافقٌ ولا منافقةٌ إلا خرج إليه، وأكثرُ – يعني – من يخرجُ إليه النساءِ، وذلك يومَ التخليصِ، وذلك يومَ تنفي المدينةُ الخبثَ كما ينفي الكيرُ خبثَ الحديدَ، يكون معه سبعون ألفًا من اليهودِ، على كلِّ رجلٍ منهم ساجٌ وسيفٌ مُحَلَّى، فتضربُ قُبَّتَه بهذا الضربِ الذي عند مجتمعِ السيولِ. ثم قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: ما كانت فتنةٌ – ولا تكون حتى تقومَ الساعةُ – أكبرَ من فتنةِ الدجالِ، ولا من نبيٍّ إلا حذَّرَ أُمَّتَه، ولأخبرتُكم بشيٍء ما أخبرَه نبيُّ قبلي. ثم وضع يدَه على عينِه، ثم قال: أشهدُ أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ ليس بأعورَ ). صحيح.[22]
23- ( إنها طيبة، تنفي الرجال كما تنفي النار خبث الحديد ). صحيح.[23]
24- ( إني أحرم ما بين لابتي المدينة. أن يقطع عضاهها. أو يقتل صيدها. وقال: المدينة خير لهم لو كانوا يعلمون. لا يدعها أحد رغبة عنه إلا أبدل الله فيها من هو خير منه. ولا يثبت أحد على لأوائها وجهدها إلا كنت له شفيعا، أو شهيدا، يوم القيامة . وفي رواية: ولا يريد أحد أهل المدينة بسوء إلا أذابه الله في النار ذوب الرصاص، أو ذوب الملح في الماء ). صحيح.[24]
25- ( ليأتين على أهل المدينة زمان ينطلق الناس منها إلى الأرياف يلتمسون الرخاء فيجدون رخاء ثم يأتون فيتحملون بأهليهم إلى الرخاء والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون ). صحيح لغيره.[25]
26- ( كنَّا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على قبرِ حمزةَ بنِ عبدِ المطَّلبِ فجعلوا يجرُّون النَّمِرةَ على وجهِه فتنكشِفُ قدماه ويجرُّونها على قدمَيْه فينكشِفُ وجهُه فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم اجعلوها على وجهِه واجعلوا على قدمَيْه من هذا الشَّجرِ قال فرفع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رأسَه فإذا أصحابُه يَبكون فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إنَّه يأتي على النَّاسِ زمانٌ يخرُجون إلى الأريافِ فيُصيبون منها مَطعمًا ومَلبسًا ومَركبًا أو قال مراكبَ فيكتُبون إلى أهليهم هلُمَّ إلينا فإنَّكم بأرضِ حجازٍ جَدوبةٍ والمدينةُ خيرٌ لهم لو كانوا يعلمون ).حسن لغيره.[26]
27- ( تفتح اليمن فيأتي قوم يبسون فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون وتفتح الشام فيأتي قوم يبسون فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون وتفتح العراق فيأتي قوم يبسون فيتحملون بأهليهم ومن أطاعهم والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون ). صحيح.[27]
28- ( اللهمَّ بارك لنا في مدينَتِنا وبارك لنا في مُدِّنَا وصاعِنا اللهمَّ بارك لنا في حَرَمِنا وبارك لنا في شامِنا فقال رجلٌ وفي العراقِ فسكت ثم أعاد قال الرجلُ وفي عراقِنا فسكت ثم قال اللهمَّ بارك لنا في مَدينَتِنا وبارك لنا في مُدِّنَا وصاعِنا اللهمَّ بارك لنا في شامِنا اللهمَّ اجعل مع البركةِ بركةً والذي نفسي بيدِه ما من المدينةِ شِعبٌ ولا نقبٌ الا وعليه ملَكَانِ يحرسانِها حتى تقدَّموا عليها ). صحيح.[28]
29- ( من استطاع أن يموت بالمدينة فليمت بها فإني أشفع لمن يموت بها ).صحيح.[29]
30- ( من استطاع أن يموت بالمدينة فليمت، فمن مات بالمدينة كنت له شفيعا وشهيدا ). صحيح.[30]
31- ( من استطاع منكم أن لا يموت إلا بالمدينة فليمت بها فإنه من يمت بها نشفع له أو نشهد له ). صحيح.[31]
32- (عن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ ثم صلى بأرض سعد بأرض الحرة عند بيوت السقيا ثم قال اللهم إن إبراهيم خليلك وعبدك ونبيك دعاك لأهل مكة وأنا محمد عبدك ورسولك أدعوك لأهل المدينة مثل ما دعاك به إبراهيم لمكة ندعوك أن تبارك لهم في صاعهم ومدهم وثمارهم اللهم حبب إلينا المدينة كما حببت إلينا مكة واجعل ما بها من وباء بخم اللهم إني حرمت ما بين لابتيها كما حرمت على لسان إبراهيم الحرم ). صحيح.[32]
33- ( عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: دعا نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال: اللهم بارك لنا في صاعنا ومدنا وبارك لنا في شامنا ويمننا فقال رجل من القوم يا نبي الله وعراقنا قال: إن بها قرن الشيطان وتهيج الفتن وإن الجفاء بالمشرق ).صحيح لغيره.[33]
34- ( اللهم حبب إلينا المدينة كحبنا مكة أو أشد وصححها لنا وبارك لنا في صاعها ومدها وانقل حماها فاجعلها بالجحفة ). صحيح.[34]
35- ( من أخاف أهلَ المدينةِ فقد أخاف ما بين جَنبَيَّ ). صحيح.[35]
36- ( من أخاف أهل المدينة، أخافه الله ). صحيح.[36]
37- ( من أراد أهلَ المدينةِ بسوءٍ، أذابه اللهُ كما يذوبُ الملحُ في الماءِ ). صحيح.[37]
38- ( إنها حرم آمن، إنها حرم آمن ). صحيح.[38]
39- ( المدينة حرام، ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثا، أو آوى فيها محدثا ، فعليه لعنة الله، والملائكة، والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا، ولا عدلا ). صحيح.[39]
40- ( خير ما ركبت إليه الرواحل مسجد إبراهيم صلى الله عليه وسلم ومسجدي ). صحيح.[40]
41- ( لا تشد الرواحل إلا إلى ثلاثة مساجد مسجدي هذا والمسجد الحرام والمسجد الأقصى ). صحيح.[41]
42- ( على أنقاب المدينة ملائكة، لا يدخلها الطاعون ولا الدجال ). صحيح.[42]
43- ( لا يدخل المدينة رعب المسيح الدجال، لها يومئذ سبعة أبواب، على كل باب ملكان ). صحيح.[43]
44- ( قوائم منبري رواتب في الجنة ). صحيح.[44]
45- (ما بينَ بيتِي ومِنْبَرِي روضةٌ من ريَاضِ الجنةِ، ومِنْبَرِي على حَوْضِي ).صحيح.[45]
46- ( الحوضُ والمنبرُ على ترعةٍ من ترعِ الجنةِ وما بين منبري وبيتِ عائشةَ روضةٌ من رياضِ الجنةِ ). صحيح.[46]
47- ( وضعتُ منبري علَى تُرعةٍ من تُرعِ الجنَّةِ، وما بينَ بيتي ومنبري روضةٌ من رياضِ الجنَّةِ ). صحيح.[47]
48- ( يأتي الدجال المدينة، فيجد الملائكة يحرسونها، فلا يدخل الدجال، ولا الطاعون إن شاء الله ).صحيح.[48]
49- ( المدينة ومكة محفوفتان بالملائكة على كل نقب منها ملك لا يدخلها الدجال ولا الطاعون ). صحيح.[49]
50- ( لا يكيد أهل المدينة أحد إلا انماع كما ينماع الملح في الماء ). صحيح.[50]
[/TD]
[/TR]
[/TABLE]
 
				
