محمد بن فائد السعيدي
:: متخصص ::
- إنضم
- 23 مارس 2008
- المشاركات
- 677
- التخصص
- الحديث وعلومه
- المدينة
- برمنجهام
- المذهب الفقهي
- شافعي
بِفَاتِحَةِ الْحَمْـدِ ثُـمَّ الصَّـلاةِ ... عَلَى أَحْمَدَ الْمُصْطَفَى أَبْتَـدِي
وَبَعْدُ فَإِنَّ حَدِيـثَ الْمُسِـيءِ ... حَدِيثُ الصَّحِيحَيْنِ وَالْمُسْنَـدِ
وَمَا مِنْهُ قَدْ صَحَّ فِـي غَيْرِهَـا ... وَزِيـدَ بِإِسْـنَـادِهِ الْجَـيِّـدِ
حَوَى الْجُلَّ مِنْ وَاجِبَاتِ الصَّلاةِ ... وَأَرْكَانِهَـا فَاحْصِـهِ وَاعْـدُدِ
وَهَاكَ الَّذِي صَحَّ مِـنْ لَفْظِـهِ ... فَأَسْبِغْ وُضُـوءَكَ ثُـمَّ اشْهَـدِ
شَهَادَتَيِ الْحَقِّ بَعْـدَ الْوُضُـوءِ ... أَتِمْ بَعْـدَ ذَلِـكَ ثُـمَّ اقْصِـدِ
لِقِبْلَتِنَـا ثُـمَّ فَتْـحُ الصَّـلاةِ ... بِاللَّـهُ أَكْبَـرُ ثُـمَّ احْـمَـدِ
وَمَجِّدْ وَهَذَا دُعَـا الافْتِتَـاحِ ... وَبَعْدُ بِـأُمِّ الْكِتَـابِ اسْعَـدِ
فَإِنْ لَمْ تُطِقْ حِفْظَهَا فَاحْمَـدَنْ ... وَكَبِّرْ وَهَلِّـلْ لِكَـيْ تَرْشُـدِ
وَكَبِّرْ هُنَالِـكَ ثُـمَّ ارْكَعَـنْ ... وَظَهْرَكَ حَالَ الرُّكُـوعِ امْـدُدِ
وَضَعْ رَاحَتَيْكَ عَلَى رُكْبَتَيْـكَ... وَثُــمَّ أَصَابِعَـهَـا بَــدِّدِ
وَمَكِّنْ رُكُوعَكَ ثُـمَّ اطْمَئِـنّ ... وَأَرْخِ الْمَفَاصِـلَ لا تَـشْـدُدِ
وَسَمِّعْ إِذَا قُمْتَ بَعْدَ الرُّكُـوعِ ... وَقِفْ مُسْتَـوٍ فِيـهِ ثُـمَّ ارْدُدِ
عِظَامَكَ كُـلاًّ إِلَـى وَضْعِـهِ ... وَكُنْ مُطْمَئِنًّـا وَثُـمَّ اسْجُـدِ
وَكَبِّرْ إِلَهَـكَ عِنْـدَ السُّجُـودِ ... وَمَكِّنْ لِوَجْهِكَ فِي الْمَسْجِـدِ
وَمَكِّنْ يَدَيْكَ هُنَـا وَاطْمَئِـنّ ... وَكَبِّـرْ لِرَفْعِـكَ ثُـمَّ اقْعُـدِ
كَمَا مَرَّ قَبْـلُ وَكُـنْ مُطْمَئِنًّـا ... وَكَبِّرْ وَقُـمْ بَعْدَهَـا وَابْتَـدِي
بِثَانِيَةٍ مِـنْ رُكُـوعِ الصَّـلاةِ ... وَدَعْهَـا بِأَوَّلِـهَـا تَقْـتَـدِي
وَهَاتِ التَّشَهُّدَ وَسْطَ الصَّـلاةِ ... وَكُـنْ مُطْمَئِنًّـا بِـهِ وَاقْعُـدِ
عَلَى الْفَخْذِ مُفْتَرِشًا فِي الْقُعُودِ ... لِيُسْرَاهُمَـا فُـزْتَ بِالْمَقْصِـدِ
وَكُنْ فَاعِلاً لِلَّذِي قَـدْ مَضَـى ... بِكُـلِّ صَلاتِـكَ لا تَــرْدُدِ
وَتَمَّ الَّذِي جَاءَ فِي ذَا الْحَدِيثِ ... فَحَافِظْ عَلَـى فِعْلِـهِ وَاجْهَـدِ
وَمَا صَحَّ مِنْ أَمْرٍ فِـي غَيْـرِهِ ... فَبَـادِرْ إِلَـيْـهِ وَلا تَـزْهَـدِ
وَحَافِظْ عَلَى سُنَنِ الْمُصْطَفَـى ... جَمِيعًا تَنَـلْ رُتْبَـةَ الْمُقْتَـدِي
وَتَـمَّ بِفِعْـلِ الْعَلِـيِّ الْقَدِيـرِ ... وَصَلَّى الإِلَـهُ عَلَـى أَحْمَـدِ
وَبَعْدُ فَإِنَّ حَدِيـثَ الْمُسِـيءِ ... حَدِيثُ الصَّحِيحَيْنِ وَالْمُسْنَـدِ
وَمَا مِنْهُ قَدْ صَحَّ فِـي غَيْرِهَـا ... وَزِيـدَ بِإِسْـنَـادِهِ الْجَـيِّـدِ
حَوَى الْجُلَّ مِنْ وَاجِبَاتِ الصَّلاةِ ... وَأَرْكَانِهَـا فَاحْصِـهِ وَاعْـدُدِ
وَهَاكَ الَّذِي صَحَّ مِـنْ لَفْظِـهِ ... فَأَسْبِغْ وُضُـوءَكَ ثُـمَّ اشْهَـدِ
شَهَادَتَيِ الْحَقِّ بَعْـدَ الْوُضُـوءِ ... أَتِمْ بَعْـدَ ذَلِـكَ ثُـمَّ اقْصِـدِ
لِقِبْلَتِنَـا ثُـمَّ فَتْـحُ الصَّـلاةِ ... بِاللَّـهُ أَكْبَـرُ ثُـمَّ احْـمَـدِ
وَمَجِّدْ وَهَذَا دُعَـا الافْتِتَـاحِ ... وَبَعْدُ بِـأُمِّ الْكِتَـابِ اسْعَـدِ
فَإِنْ لَمْ تُطِقْ حِفْظَهَا فَاحْمَـدَنْ ... وَكَبِّرْ وَهَلِّـلْ لِكَـيْ تَرْشُـدِ
وَكَبِّرْ هُنَالِـكَ ثُـمَّ ارْكَعَـنْ ... وَظَهْرَكَ حَالَ الرُّكُـوعِ امْـدُدِ
وَضَعْ رَاحَتَيْكَ عَلَى رُكْبَتَيْـكَ... وَثُــمَّ أَصَابِعَـهَـا بَــدِّدِ
وَمَكِّنْ رُكُوعَكَ ثُـمَّ اطْمَئِـنّ ... وَأَرْخِ الْمَفَاصِـلَ لا تَـشْـدُدِ
وَسَمِّعْ إِذَا قُمْتَ بَعْدَ الرُّكُـوعِ ... وَقِفْ مُسْتَـوٍ فِيـهِ ثُـمَّ ارْدُدِ
عِظَامَكَ كُـلاًّ إِلَـى وَضْعِـهِ ... وَكُنْ مُطْمَئِنًّـا وَثُـمَّ اسْجُـدِ
وَكَبِّرْ إِلَهَـكَ عِنْـدَ السُّجُـودِ ... وَمَكِّنْ لِوَجْهِكَ فِي الْمَسْجِـدِ
وَمَكِّنْ يَدَيْكَ هُنَـا وَاطْمَئِـنّ ... وَكَبِّـرْ لِرَفْعِـكَ ثُـمَّ اقْعُـدِ
كَمَا مَرَّ قَبْـلُ وَكُـنْ مُطْمَئِنًّـا ... وَكَبِّرْ وَقُـمْ بَعْدَهَـا وَابْتَـدِي
بِثَانِيَةٍ مِـنْ رُكُـوعِ الصَّـلاةِ ... وَدَعْهَـا بِأَوَّلِـهَـا تَقْـتَـدِي
وَهَاتِ التَّشَهُّدَ وَسْطَ الصَّـلاةِ ... وَكُـنْ مُطْمَئِنًّـا بِـهِ وَاقْعُـدِ
عَلَى الْفَخْذِ مُفْتَرِشًا فِي الْقُعُودِ ... لِيُسْرَاهُمَـا فُـزْتَ بِالْمَقْصِـدِ
وَكُنْ فَاعِلاً لِلَّذِي قَـدْ مَضَـى ... بِكُـلِّ صَلاتِـكَ لا تَــرْدُدِ
وَتَمَّ الَّذِي جَاءَ فِي ذَا الْحَدِيثِ ... فَحَافِظْ عَلَـى فِعْلِـهِ وَاجْهَـدِ
وَمَا صَحَّ مِنْ أَمْرٍ فِـي غَيْـرِهِ ... فَبَـادِرْ إِلَـيْـهِ وَلا تَـزْهَـدِ
وَحَافِظْ عَلَى سُنَنِ الْمُصْطَفَـى ... جَمِيعًا تَنَـلْ رُتْبَـةَ الْمُقْتَـدِي
وَتَـمَّ بِفِعْـلِ الْعَلِـيِّ الْقَدِيـرِ ... وَصَلَّى الإِلَـهُ عَلَـى أَحْمَـدِ