عيد نهار الشمري
:: متابع ::
- إنضم
- 14 مارس 2015
- المشاركات
- 47
- الكنية
- أبو نهار
- التخصص
- علم مصطلح الحديث
- المدينة
- الجهراء
- المذهب الفقهي
- حنبلي
وفيه ثلاث روايات
الرواية الاولى عن انس : رويت عنه من طريقين ضعيفين لا يعضد بعضهما بعضا
من شروط تقوية الاحاديث بعضها ببعض :
أن يكون حديثاً له نفس درجة المجبور به من جهة من يضاف إليه . تحرير علوم الحديث
اي لا يكون اضعف منه , وأنى له هذا ! , فالطريق الاول مع ضعفه متكلم في ما يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم , والاسناد الثاني مع ضعفه فإن فيه مدلسا ولم يصرح بالسماع , وايضا تكلم في ما يرفعه إلى النبي صلوات ربي وسلامه عليه وكلا الطريقين تفرد به عن اصحاب انس !
قال الشيخ طارق عوض الله : وذلك؛ لأن المدلس إذا لم نتحقق من سماعه لهذا الحديث بعينه من شيخه، ثم تابعه على رواية هذا الحديث عن هذا الشيخ غيره، لم تكن المتابعة ـ حينئذ ـ لذلك المدلس، بل للواسطة التي أسقطها بينه وبين شيخه. الارشادات
بل و احد الطريقين مخالف لما هو اوثق فقد توبع احد الطريقين بلفظ يسقط تقييد خدم اهل الجنة بأطفال المشركين
والرواية الثانية عن سمرة بن جتدب بإسناد على ضعفه فيه مدلس رمي بالتدليس عن الضعفاء و يتوقف فيه اهل العلم في مالم يصرح به بالسماع
والرواية الثالثة حوت انقطاع وضعف راوي وعنعنة مدلس ممن يتوقف اهل العلم في مالم يصرحوا به !
الرواية الاولى
الطريق الاول :ابي داود الطيالسي في مسنده (وغيره) عن الربيع بن صبيح عن يزيد الرقاشي عن انس عن النبي صلى الله عليه وسلم
- الرواة :
يزيد بن ابان الرقاشي :
- قال احمد : ليس ممن يحتج به . (رواية المروذي وغيره) .
- قال يحيى بن معين : ليس بشيء . (رواية ابن محرز)
- قال علي بن المديني : كان ضعيفا . (سؤالات ابن ابي شيبة)
- قال النسائي : متروك. (الضعفاء والمتروكون)
- ابن حجر : ضعيف . (التقريب)
الراوي عنه : الربيع بن صبيح
- قال احمد : هو في بدنه رجل صالح , وليس عنده حديث يحتاج اليه فيه , كأنه ضعف أمره (رواية المروذي وغيره)
- قال الشافعي : كان الربيع بن صبيح رجلا غزاء وإذا مدح الرجل بغير صناعته فقد وهص - يعني دق (الجرح والتعديل)
- قال علي بن المديني : هو عندنا صالح ليس بالقوي . (سؤالات بن ابي شيبة)
- قال ابن حجر : صدوق سيء الحفظ , وكان عابدا مجاهدا . ( التقريب)
السند :
قلت لأبي عبد الله الربيع بن صبيح . قال ليس له كثير شيء يشده له اشياء يرويها عن عطاء والحسن مسائل وليس به بأس . قلت شيء يرويه عن يزيد قال لي يرويه عن يزيد عن انس في الرفع ( اي يرفعها للنبي صلوات ربي وسلامه عليه) قلت نعم . فتبسم ابو عبد الله إلي , قلت تذكره أي فيه هو يزيد الرقاشي قال نعم قلت وهذا يزيد ضعيف قال نعم ضعيف .( رواية المروذي)
ثم قوى المصحح رواية الربيع عن يزيد الرقاشي عن انس برواية الاعمش عن الرقاشي عن انس مرفوعا : الاطفال خدم اهل الجنة . رواه ابو يعلى في مسنده
وهذا اسقاط صريح لرواية الربيع بن صبيح لا تقوية لها بسبب الاطلاق (الاطفال خدم اهل الجنة) و القيد زيادة ضعيف (اطفال المشركين) يحتاج الدليل ان يتقوى ليدخل على الاطلاق
الطريق الثاني : رواه البزار والطبراني في الاوسط من طرق عن مبارك بن فضالة عن علي بن زيد عن انس عن النبي صلى الله عليه وسلم
علي بن زيد بن جدعان :
- قال شعبة : حدثنا علي بن زيد بن جدعان وكان رفاعا . ]قلت اي يرفع للنبي صلى الله عليه وسلم ما لم يُرفع[(الجرح والتعديل)
- قال حماد بن زيد : كان علي بن زيد يحدثنا اليوم بالحديث ثم يحدثنا غدا فكأنه ليس بذاك . (الجرح والتعديل)
- قال علي بن المديني : كان ضعيفا عندنا . (سؤالات ابن ابي شيبة)
- قال ابن حجر : ضعيف . ( التقريب)
مبارك بن فضالة :
- قال ابو زرعة الرازي : كان يدلس كثيرا , فإذا قال حدثنا فهو ثقة . (الجرح والتعديل)
قلت وفي هذا الاسناد لم يصرح بالسماع
- قال ابن حجر : صدوق يدلس ويسوي .(التقريب)
الرواية الثانية :
يرويه البزار والطبراني من طرق عن عيسى بن شعيب عن عباد بن منصور عن ابي رجاء عن سمرة بن جندب عن النبي صلى الله عليه وسلم
الرواة :
1- عباد بن منصور :
قلت : مجمع على ضعف ضبطه , وروي عن يحيى بن سعيد القطان رواياتين الاولى بتعديله وهي من طريق حفيده والثانية بتضعيفه وهي من طريق تلميذه علي بن المديني والثاني اثبت وأقرب لمنهج يحيى القطان بالنقد وموافق لقول الجمهور , لكن ابن حجر توسط فيه مع اثباته لوصف التدليس , وان ثبت قول يحيى القطان (جدلا) فإن الاجماع على قبول رواية الجارحين على المعدلين وان تساووا بالعدد نقله الخطيب في الكفاية
قال ابن حجر : عباد بن منصور الناجي البصري ذكره أحمد والبخاري والنسائي والساجي وغيرهم بالتدليس عن الضعفاء.المرتبة الرابعة. مراتب الموصوفين بالتدليس.
قال ابن حجر في كتابه مراتب الموصوفين بالتدليس : المرتبة الرابعة : من اتفق على أنه لا يحتج بشئ من حديثهم الا بما صرحوا فيه بالسماع لكثرة تدليسهم على الضعفاء والمجاهيل كبقية بن الوليد . وادرج عباد بن منصور فيها .
قال ابن حجر : عباد بن منصور ,صدوق رمي بالقدر وكان يدلس وتغير بأخره(التقريب)
2- عيسى بن شعيب :
- قال ابن حجر : صدوق له اوهام . من التاسعة .(التقريب)
قال الذهبي : فإن كان المنفرد من طبقة مشيخة الائمة ,أطلقوا النكارة علي ما انفرد به مثل عثمان بن ابي شيبة , وابي سلمة التبوذكي , وقالوا : هذا منكر . الموقظة
قلت : فنزول الطبقة معتبر في حكمهم على الرواية حتى وان كان معدودا من الثقات إلا ان يقرن بقرائن منها اجتهاده في الطلب والرحلة له أو ملازمة من تفرد عليه , واما تفرده بغير قرائن فهو محل نظر عندهم , فما بالك ان كان ادرجه ابن حجر في هذه المرتبة (صدوق له اوهام) فيحمل تفرده على وهمه , بل واتسع مجال الحمل حتى بلغ شيخه عباد بن منصور من وهمه او من تدليسه , وقد رواه معنعنا , وقد ادرجه ابن حجر في الرابعة !
ولم اجد (بحسب علمي) عيسى بن شعيب يروي عن عباد سوى هذه الرواية
فهذه الرواية منكرة بهذا الاسناد لا تثبت عن سمرة
- الرواية الثالثة :
قال من صححه
رواه ابن منده في " المعرفة " (2 / 261 / 1) معلقا حدث إبراهيم بن المختار عن محمد بن إسحاق عن يزيد بن أبي حبيب عن سنان بن سعد عن أبي مالك قال: " سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أطفال المشركين: ..الحديث
قال من صححه قلت: وهذا إسناد ضعيف، ابن إسحاق مدلس وقد عنعنه. وإبراهيم بن المختار صدوق ضعيف الحفظ .
قلت : بل اسناد حوى كل قادح! , الانقطاع , التدليس , سيء الحفظ .
السقط في السند :
- فإن طال السقط، أو كان في الطبقات المتأخرة فلا ينبغي الاعتداد به؛ لقوة مظنة الوهاء بتتابع العلل، أو من أجل تساهل متأخري الرواة فيمن يحملون عنهم .تحرير علوم الحديث
فكيف ان كان بعد السقط ضعيف ! وشيخه فيه مدلس وهو محمد بن اسحاق بن يسار , ولم يصرح بالسماع! وهو ممن يتوقف فيهم ان لم يصرحوا !!
قال ابن حجر : محمد بن إسحاق بن يسار المطلبي المدني صاحب المغازي صدوق مشهور بالتدليس عن الضعفاء والمجهولين وعن شر منهم وصفه بذلك أحمد والدارقطني وغيرهما . المرتبة الرابعة .مراتب الموصوفين بالتدليس
وقد ذكرنا في عباد بن منصور ما قول ابن حجر في اهل المرتبة الرابعة
فالحديث كما ترى طرقه تتهاوى لا تتقوى , والله اعلم
الرواية الاولى عن انس : رويت عنه من طريقين ضعيفين لا يعضد بعضهما بعضا
من شروط تقوية الاحاديث بعضها ببعض :
أن يكون حديثاً له نفس درجة المجبور به من جهة من يضاف إليه . تحرير علوم الحديث
اي لا يكون اضعف منه , وأنى له هذا ! , فالطريق الاول مع ضعفه متكلم في ما يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم , والاسناد الثاني مع ضعفه فإن فيه مدلسا ولم يصرح بالسماع , وايضا تكلم في ما يرفعه إلى النبي صلوات ربي وسلامه عليه وكلا الطريقين تفرد به عن اصحاب انس !
قال الشيخ طارق عوض الله : وذلك؛ لأن المدلس إذا لم نتحقق من سماعه لهذا الحديث بعينه من شيخه، ثم تابعه على رواية هذا الحديث عن هذا الشيخ غيره، لم تكن المتابعة ـ حينئذ ـ لذلك المدلس، بل للواسطة التي أسقطها بينه وبين شيخه. الارشادات
بل و احد الطريقين مخالف لما هو اوثق فقد توبع احد الطريقين بلفظ يسقط تقييد خدم اهل الجنة بأطفال المشركين
والرواية الثانية عن سمرة بن جتدب بإسناد على ضعفه فيه مدلس رمي بالتدليس عن الضعفاء و يتوقف فيه اهل العلم في مالم يصرح به بالسماع
والرواية الثالثة حوت انقطاع وضعف راوي وعنعنة مدلس ممن يتوقف اهل العلم في مالم يصرحوا به !
الرواية الاولى
الطريق الاول :ابي داود الطيالسي في مسنده (وغيره) عن الربيع بن صبيح عن يزيد الرقاشي عن انس عن النبي صلى الله عليه وسلم
- الرواة :
يزيد بن ابان الرقاشي :
- قال احمد : ليس ممن يحتج به . (رواية المروذي وغيره) .
- قال يحيى بن معين : ليس بشيء . (رواية ابن محرز)
- قال علي بن المديني : كان ضعيفا . (سؤالات ابن ابي شيبة)
- قال النسائي : متروك. (الضعفاء والمتروكون)
- ابن حجر : ضعيف . (التقريب)
الراوي عنه : الربيع بن صبيح
- قال احمد : هو في بدنه رجل صالح , وليس عنده حديث يحتاج اليه فيه , كأنه ضعف أمره (رواية المروذي وغيره)
- قال الشافعي : كان الربيع بن صبيح رجلا غزاء وإذا مدح الرجل بغير صناعته فقد وهص - يعني دق (الجرح والتعديل)
- قال علي بن المديني : هو عندنا صالح ليس بالقوي . (سؤالات بن ابي شيبة)
- قال ابن حجر : صدوق سيء الحفظ , وكان عابدا مجاهدا . ( التقريب)
السند :
قلت لأبي عبد الله الربيع بن صبيح . قال ليس له كثير شيء يشده له اشياء يرويها عن عطاء والحسن مسائل وليس به بأس . قلت شيء يرويه عن يزيد قال لي يرويه عن يزيد عن انس في الرفع ( اي يرفعها للنبي صلوات ربي وسلامه عليه) قلت نعم . فتبسم ابو عبد الله إلي , قلت تذكره أي فيه هو يزيد الرقاشي قال نعم قلت وهذا يزيد ضعيف قال نعم ضعيف .( رواية المروذي)
ثم قوى المصحح رواية الربيع عن يزيد الرقاشي عن انس برواية الاعمش عن الرقاشي عن انس مرفوعا : الاطفال خدم اهل الجنة . رواه ابو يعلى في مسنده
وهذا اسقاط صريح لرواية الربيع بن صبيح لا تقوية لها بسبب الاطلاق (الاطفال خدم اهل الجنة) و القيد زيادة ضعيف (اطفال المشركين) يحتاج الدليل ان يتقوى ليدخل على الاطلاق
الطريق الثاني : رواه البزار والطبراني في الاوسط من طرق عن مبارك بن فضالة عن علي بن زيد عن انس عن النبي صلى الله عليه وسلم
علي بن زيد بن جدعان :
- قال شعبة : حدثنا علي بن زيد بن جدعان وكان رفاعا . ]قلت اي يرفع للنبي صلى الله عليه وسلم ما لم يُرفع[(الجرح والتعديل)
- قال حماد بن زيد : كان علي بن زيد يحدثنا اليوم بالحديث ثم يحدثنا غدا فكأنه ليس بذاك . (الجرح والتعديل)
- قال علي بن المديني : كان ضعيفا عندنا . (سؤالات ابن ابي شيبة)
- قال ابن حجر : ضعيف . ( التقريب)
مبارك بن فضالة :
- قال ابو زرعة الرازي : كان يدلس كثيرا , فإذا قال حدثنا فهو ثقة . (الجرح والتعديل)
قلت وفي هذا الاسناد لم يصرح بالسماع
- قال ابن حجر : صدوق يدلس ويسوي .(التقريب)
الرواية الثانية :
يرويه البزار والطبراني من طرق عن عيسى بن شعيب عن عباد بن منصور عن ابي رجاء عن سمرة بن جندب عن النبي صلى الله عليه وسلم
الرواة :
1- عباد بن منصور :
قلت : مجمع على ضعف ضبطه , وروي عن يحيى بن سعيد القطان رواياتين الاولى بتعديله وهي من طريق حفيده والثانية بتضعيفه وهي من طريق تلميذه علي بن المديني والثاني اثبت وأقرب لمنهج يحيى القطان بالنقد وموافق لقول الجمهور , لكن ابن حجر توسط فيه مع اثباته لوصف التدليس , وان ثبت قول يحيى القطان (جدلا) فإن الاجماع على قبول رواية الجارحين على المعدلين وان تساووا بالعدد نقله الخطيب في الكفاية
قال ابن حجر : عباد بن منصور الناجي البصري ذكره أحمد والبخاري والنسائي والساجي وغيرهم بالتدليس عن الضعفاء.المرتبة الرابعة. مراتب الموصوفين بالتدليس.
قال ابن حجر في كتابه مراتب الموصوفين بالتدليس : المرتبة الرابعة : من اتفق على أنه لا يحتج بشئ من حديثهم الا بما صرحوا فيه بالسماع لكثرة تدليسهم على الضعفاء والمجاهيل كبقية بن الوليد . وادرج عباد بن منصور فيها .
قال ابن حجر : عباد بن منصور ,صدوق رمي بالقدر وكان يدلس وتغير بأخره(التقريب)
2- عيسى بن شعيب :
- قال ابن حجر : صدوق له اوهام . من التاسعة .(التقريب)
قال الذهبي : فإن كان المنفرد من طبقة مشيخة الائمة ,أطلقوا النكارة علي ما انفرد به مثل عثمان بن ابي شيبة , وابي سلمة التبوذكي , وقالوا : هذا منكر . الموقظة
قلت : فنزول الطبقة معتبر في حكمهم على الرواية حتى وان كان معدودا من الثقات إلا ان يقرن بقرائن منها اجتهاده في الطلب والرحلة له أو ملازمة من تفرد عليه , واما تفرده بغير قرائن فهو محل نظر عندهم , فما بالك ان كان ادرجه ابن حجر في هذه المرتبة (صدوق له اوهام) فيحمل تفرده على وهمه , بل واتسع مجال الحمل حتى بلغ شيخه عباد بن منصور من وهمه او من تدليسه , وقد رواه معنعنا , وقد ادرجه ابن حجر في الرابعة !
ولم اجد (بحسب علمي) عيسى بن شعيب يروي عن عباد سوى هذه الرواية
فهذه الرواية منكرة بهذا الاسناد لا تثبت عن سمرة
- الرواية الثالثة :
قال من صححه
رواه ابن منده في " المعرفة " (2 / 261 / 1) معلقا حدث إبراهيم بن المختار عن محمد بن إسحاق عن يزيد بن أبي حبيب عن سنان بن سعد عن أبي مالك قال: " سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أطفال المشركين: ..الحديث
قال من صححه قلت: وهذا إسناد ضعيف، ابن إسحاق مدلس وقد عنعنه. وإبراهيم بن المختار صدوق ضعيف الحفظ .
قلت : بل اسناد حوى كل قادح! , الانقطاع , التدليس , سيء الحفظ .
السقط في السند :
- فإن طال السقط، أو كان في الطبقات المتأخرة فلا ينبغي الاعتداد به؛ لقوة مظنة الوهاء بتتابع العلل، أو من أجل تساهل متأخري الرواة فيمن يحملون عنهم .تحرير علوم الحديث
فكيف ان كان بعد السقط ضعيف ! وشيخه فيه مدلس وهو محمد بن اسحاق بن يسار , ولم يصرح بالسماع! وهو ممن يتوقف فيهم ان لم يصرحوا !!
قال ابن حجر : محمد بن إسحاق بن يسار المطلبي المدني صاحب المغازي صدوق مشهور بالتدليس عن الضعفاء والمجهولين وعن شر منهم وصفه بذلك أحمد والدارقطني وغيرهما . المرتبة الرابعة .مراتب الموصوفين بالتدليس
وقد ذكرنا في عباد بن منصور ما قول ابن حجر في اهل المرتبة الرابعة
فالحديث كما ترى طرقه تتهاوى لا تتقوى , والله اعلم