د. فؤاد بن يحيى الهاشمي
:: مشرف سابق ::
- إنضم
- 29 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 9,059
- الكنية
- أبو فراس
- التخصص
- فقه
- المدينة
- جدة
- المذهب الفقهي
- مدرسة ابن تيمية الحنبلية لذا فالمذهب عندنا شيء والراجح شيء آخر تماماً!.
ثمانية تقييدات لابن رجب في قضية التخفيف والتطويل في الإمامة:
1- ثبت أنه صلى الله عليه وسلم كان إذا صلى بهم خفف الصلاة. [وإذا صلى لنفسه طول.]
2- التخفيف المأمور به الأئمة هو الذي كان النبي صلى الله عليه وسلمه يفعله إذا أمّ، [ومن كان يفهم أنه كان يفعل خلاف ما أمر به صلى الله عليه وسلم كما أشعر به تبويب النسائي فقد وهم ..]
3- التخفيف أمر نسبي. [فقد تكون الصلاة خفيفة بالنسبة إلى ما هو أخف منها]
4- الأمر بالتخفيف إنما يتوجه إلى إمام يصلي في مسجد يغشاه الناس [لأن النص معلل بخشية الإطالة على من خلفه ؛ فإنه لا يخلو بعضهم من عذر كالضعيف والكبير وذي الحاجة.]
5- النقص مما كان يصنعه النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته ليس بتخفيف مشروع.
6- إنما أنكر النبي صلى الله عليه وسلم: على من طول تطويلا زائدا على صلاته.
7- الزيادة على ما كان يفعله النبي صلى الله عليه وسلم: إن كان مما فعله الخلفاء الراشدون ليس بمكروه."
8- قالت طائفة : على الإمام أن يخفف بكل حال، ورجحه ابن عبد البر ، لأنه وإن علم قوة من خلفه ، فإنه لا يدري ما يحدث بهم من آفات بني آدم ، وذكر أن تطويل الإمام غير جائز ، وأنه يلزمه التخفيف . ([1])
([1]) فتح الباري (4 / 210).
1- ثبت أنه صلى الله عليه وسلم كان إذا صلى بهم خفف الصلاة. [وإذا صلى لنفسه طول.]
2- التخفيف المأمور به الأئمة هو الذي كان النبي صلى الله عليه وسلمه يفعله إذا أمّ، [ومن كان يفهم أنه كان يفعل خلاف ما أمر به صلى الله عليه وسلم كما أشعر به تبويب النسائي فقد وهم ..]
3- التخفيف أمر نسبي. [فقد تكون الصلاة خفيفة بالنسبة إلى ما هو أخف منها]
4- الأمر بالتخفيف إنما يتوجه إلى إمام يصلي في مسجد يغشاه الناس [لأن النص معلل بخشية الإطالة على من خلفه ؛ فإنه لا يخلو بعضهم من عذر كالضعيف والكبير وذي الحاجة.]
5- النقص مما كان يصنعه النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته ليس بتخفيف مشروع.
6- إنما أنكر النبي صلى الله عليه وسلم: على من طول تطويلا زائدا على صلاته.
7- الزيادة على ما كان يفعله النبي صلى الله عليه وسلم: إن كان مما فعله الخلفاء الراشدون ليس بمكروه."
8- قالت طائفة : على الإمام أن يخفف بكل حال، ورجحه ابن عبد البر ، لأنه وإن علم قوة من خلفه ، فإنه لا يدري ما يحدث بهم من آفات بني آدم ، وذكر أن تطويل الإمام غير جائز ، وأنه يلزمه التخفيف . ([1])
([1]) فتح الباري (4 / 210).
التعديل الأخير: