- إنضم
- 23 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 8,147
- الجنس
- ذكر
- الكنية
- أبو أسامة
- التخصص
- فقـــه
- الدولة
- السعودية
- المدينة
- مكة المكرمة
- المذهب الفقهي
- الدراسة: الحنبلي، الاشتغال: الفقه المقارن
ذكر لي أحد الفضلاء أنه لما سافر إلى ماليزيا وقصد مسجداً لأداء الجمعة تفاجأ بأن الإمام يخطب بطريقة غير المعتادة؛ عن طريق برنامج البوربوينت وجهاز العرض المرئي المكبر للصورة!
وهذا يذكِّرني بحادثةٍ جرت في إحدى المحافظات؛ إذ لم يسعف إمام الجمعة الحظ في إعداد خطبته؛ والناس لها قدراتها وملكاتها فلم يجد إلا أن أخذ جهازه المحمول؛ ليعتلي به منبر الجمعة؛ بديلاً عن الورق!
فلم يرعه إلا استدعاء من الجهة الإدارية بالأوقاف؛ ليستجوب ثم بعدعها يخرج قرار فصله!
الموضوع للمدارسة؛ عن مدى صلاحية خطبة الجمعة بطريقة غير الطريقة التي كان يخطب بها النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم؟.
وهل تفوت هذه الطريقة هيبة الخطبة وجلالها؟
وهذا يذكِّرني بحادثةٍ جرت في إحدى المحافظات؛ إذ لم يسعف إمام الجمعة الحظ في إعداد خطبته؛ والناس لها قدراتها وملكاتها فلم يجد إلا أن أخذ جهازه المحمول؛ ليعتلي به منبر الجمعة؛ بديلاً عن الورق!
فلم يرعه إلا استدعاء من الجهة الإدارية بالأوقاف؛ ليستجوب ثم بعدعها يخرج قرار فصله!
الموضوع للمدارسة؛ عن مدى صلاحية خطبة الجمعة بطريقة غير الطريقة التي كان يخطب بها النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم؟.
وهل تفوت هذه الطريقة هيبة الخطبة وجلالها؟