مصطفى مهدي خميس
:: متابع ::
- إنضم
- 1 يناير 2008
- المشاركات
- 23
- التخصص
- الدراسات الإسلامية والعربية والترجمة
- المدينة
- القاهرة
- المذهب الفقهي
- المذهب الحنبلي
1-هل السنن الأربعة غيرالرواتب قبل الظهر مستقلة فيكون التطوع قبل الظهر ستاً أم هي متضمنة للاثنين الرواتب؟
2-قال فى 2-96 ط.الرسالة:
"ثم إذا فرغ من ذلك الاعتدال حيث سُنّ يخر حال كونه مكبرا"
ما المراد بما تحته خط؟ مع العلم أني لم أرى هذه اللفظة فى المنتهى وشرحه لمنصور ولا الكشاف ولا المطالب للرحيباني ولا ابن القاسم على الروض إلا أن أكون غفلت عنهاوالله أعلم.
3-قال فى المطالب 2-114"( وَمَنْ صَلَّى ) فَرْضَهُ ( مُطْلَقًا ) ، أَيْ : مُنْفَرِدًا ، أَوْ فِي جَمَاعَةٍ ، ( ثُمَّ أُقِيمَتْ ) الصَّلَاةُ وَهُوَ فِي الْمَسْجِدِ ( مُطْلَقًا ) ، أَيْ : سَوَاءٌ كَانَتْ وَقْتَ نَهْيٍ أَوْ لَا ؛ ( سُنَّ ) لَهُ ( أَنْ يُعِيدَ ) مَعَ الْجَمَاعَةِ ثَانِيًا مَعَ إمَامِ الْحَيِّ وَغَيْرِهِ ، لِحَدِيثِ أَبِي ذَرٍّ مَرْفُوعًا { صَلِّ الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا ، فَإِنْ أُقِيمَتْ وَأَنْتَ فِي الْمَسْجِدِ ؛ فَصَلِّ وَلَا تَقُلْ : إنِّي صَلَّيْتُ فَلَا أُصَلِّي } رَوَاهُ أَحْمَدُ وَمُسْلِمٌ .
( غَيْرَ مَغْرِبٍ ) ، فَلَا تُسَنُّ إعَادَتُهَا ؛ لِأَنَّ الْمُعَادَ تَطَوُّعٌ ، وَلَا يَكُونُ بِوِتْرٍ ، وَلَوْ كَانَ صَلَّى وَحْدَهُ - ذَكَرَهُ الْقَاضِي وَغَيْرُهُ - فَيُعِيدُ غَيْرَ الْمَغْرِب"
وفى2-72قال"( وَيَصِحُّ تَطَوُّعٌ بِرَكْعَةٍ وَنَحْوِهَا ) كَثَلَاثِ وَخَمْسٍ ، لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { الصَّلَاةُ خَيْرٌ مَوْضُوعٌ اسْتَكْثَرَ أَوْ أَقَلَّ } رَوَاهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي صَحِيحِهِ .
وَعَنْ عُمَرَ أَنَّهُ دَخَلَ الْمَسْجِدَ فَصَلَّى رَكْعَةً ، فَتَبِعَهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، إنَّمَا صَلَّيْتَ رَكْعَةً ، قَالَ : هُوَ تَطَوُّعٌ ، فَمَنْ شَاءَ زَادَ ، وَمَنْ شَاءَ نَقَصَ وَصَحَّ عَنْ اثْنَيْ عَشَرَ مِنْ الصَّحَابَةِ تَقْصِيرُ الْوِتْرِ رَكْعَةً ، ( وَكُرِهَ ) لَهُ ذَلِكَ ".
2-قال فى 2-96 ط.الرسالة:
"ثم إذا فرغ من ذلك الاعتدال حيث سُنّ يخر حال كونه مكبرا"
ما المراد بما تحته خط؟ مع العلم أني لم أرى هذه اللفظة فى المنتهى وشرحه لمنصور ولا الكشاف ولا المطالب للرحيباني ولا ابن القاسم على الروض إلا أن أكون غفلت عنهاوالله أعلم.
3-قال فى المطالب 2-114"( وَمَنْ صَلَّى ) فَرْضَهُ ( مُطْلَقًا ) ، أَيْ : مُنْفَرِدًا ، أَوْ فِي جَمَاعَةٍ ، ( ثُمَّ أُقِيمَتْ ) الصَّلَاةُ وَهُوَ فِي الْمَسْجِدِ ( مُطْلَقًا ) ، أَيْ : سَوَاءٌ كَانَتْ وَقْتَ نَهْيٍ أَوْ لَا ؛ ( سُنَّ ) لَهُ ( أَنْ يُعِيدَ ) مَعَ الْجَمَاعَةِ ثَانِيًا مَعَ إمَامِ الْحَيِّ وَغَيْرِهِ ، لِحَدِيثِ أَبِي ذَرٍّ مَرْفُوعًا { صَلِّ الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا ، فَإِنْ أُقِيمَتْ وَأَنْتَ فِي الْمَسْجِدِ ؛ فَصَلِّ وَلَا تَقُلْ : إنِّي صَلَّيْتُ فَلَا أُصَلِّي } رَوَاهُ أَحْمَدُ وَمُسْلِمٌ .
( غَيْرَ مَغْرِبٍ ) ، فَلَا تُسَنُّ إعَادَتُهَا ؛ لِأَنَّ الْمُعَادَ تَطَوُّعٌ ، وَلَا يَكُونُ بِوِتْرٍ ، وَلَوْ كَانَ صَلَّى وَحْدَهُ - ذَكَرَهُ الْقَاضِي وَغَيْرُهُ - فَيُعِيدُ غَيْرَ الْمَغْرِب"
وفى2-72قال"( وَيَصِحُّ تَطَوُّعٌ بِرَكْعَةٍ وَنَحْوِهَا ) كَثَلَاثِ وَخَمْسٍ ، لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { الصَّلَاةُ خَيْرٌ مَوْضُوعٌ اسْتَكْثَرَ أَوْ أَقَلَّ } رَوَاهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي صَحِيحِهِ .
وَعَنْ عُمَرَ أَنَّهُ دَخَلَ الْمَسْجِدَ فَصَلَّى رَكْعَةً ، فَتَبِعَهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، إنَّمَا صَلَّيْتَ رَكْعَةً ، قَالَ : هُوَ تَطَوُّعٌ ، فَمَنْ شَاءَ زَادَ ، وَمَنْ شَاءَ نَقَصَ وَصَحَّ عَنْ اثْنَيْ عَشَرَ مِنْ الصَّحَابَةِ تَقْصِيرُ الْوِتْرِ رَكْعَةً ، ( وَكُرِهَ ) لَهُ ذَلِكَ ".