محمد بن حسين الأنصاري
:: متخصص ::
- إنضم
- 20 أبريل 2008
- المشاركات
- 122
- التخصص
- الشريعة..
- المدينة
- أم القرى
- المذهب الفقهي
- ............
منهجية الحفظ في التعلّم
"قراءة موضوعية"
بقلم/ محمد بن حسين الأنصاري
المقدمة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبيه الأمين، وعلى آله وأصحابه الغر الميامين، ومن سار على منهجهم واتبع أثرهم إلى يوم الدين.
أما بعد: فإن تحصيل العلم النافع من أشرف الغايات، وأنفع النوافل عند الله تبارك وتعالى، وأخصّ ما يتقرّب به إلى ربنا جل جلاله: الفقه في الدين كما قال عليه الصلاة والسلام >من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين<، ومناهج تعلّم العلم متعددة عند طالبيه، ومعروفة لدى الراغبين فيه، إلا أنني في هذا البحث الموجز أتناول "منهجية حفظ العلم في التعلّم" أهميتها، وآثارها بشيء من البسط والدراسة؛ لما وقع فيها من الخلل في محافل التدريس بين مفَرِّطٍ ومفْرِط.
وبما أن "منهجية الحفظ" هي الغالبة والسائدة في عدد غير يسير من هذه المحافل؛ كان ذلك مسوغًا صحيحا للباحثين في دراسة أثرها، والبحث عن جدوى الاهتمام بها، والمشاركة في تعديل مسارها وتصحيحه.
وهذا البحث يتكون من:
مقدمة، ومبحثين، وخاتمة.
المبحث الأول: أهمية الحفظ، ودور المتون في تنميته وإشاعته.
المبحث الثاني: أثر المبالغة في الحفظ والإكثار منه على العلم وأهله.
هذا وأسأل الله تبارك وتعالى التوفيق في القول والعمل، والعفو في الخطل والزلل إنه ولي ذلك والقادر عليه.
=====================
عناصر البحث:
المبحث الأول: أهمية الحفظ، ودور المتون في تنميته وإشاعته، وفيه أمران:
الأول: أهمية حفظ العلم:
الثاني: دور المتون في تنمية الحفظ وإشاعته:
المبحث الثاني: أثر المبالغة في الحفظ والإكثار منه على العلم وأهله:
لذلك عدة آثار:
الأثر الأول: اختلال التوازن البنائي في التعلّم:
الأثر الثاني: ضعف الملَكة العلمية، والمهارة البحثية:
الأثر الثالث: نقص التكامل في مسالك العلم وطرقه:
الأثر الرابع: التجاوز لمبدأ التخصص:
الأثر الخامس: غياب الاجتهاد والتجديد:
الأثر السادس: اختلال مفهوم "العلم" و"العالم":
الأثر السابع: اغترار الحافظ بالمبالغة في رفع قدره:
الخاتمة:
البحث كامل في المرفق..
دمتم بسلام..
"قراءة موضوعية"
بقلم/ محمد بن حسين الأنصاري
المقدمة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبيه الأمين، وعلى آله وأصحابه الغر الميامين، ومن سار على منهجهم واتبع أثرهم إلى يوم الدين.
أما بعد: فإن تحصيل العلم النافع من أشرف الغايات، وأنفع النوافل عند الله تبارك وتعالى، وأخصّ ما يتقرّب به إلى ربنا جل جلاله: الفقه في الدين كما قال عليه الصلاة والسلام >من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين<، ومناهج تعلّم العلم متعددة عند طالبيه، ومعروفة لدى الراغبين فيه، إلا أنني في هذا البحث الموجز أتناول "منهجية حفظ العلم في التعلّم" أهميتها، وآثارها بشيء من البسط والدراسة؛ لما وقع فيها من الخلل في محافل التدريس بين مفَرِّطٍ ومفْرِط.
وبما أن "منهجية الحفظ" هي الغالبة والسائدة في عدد غير يسير من هذه المحافل؛ كان ذلك مسوغًا صحيحا للباحثين في دراسة أثرها، والبحث عن جدوى الاهتمام بها، والمشاركة في تعديل مسارها وتصحيحه.
وهذا البحث يتكون من:
مقدمة، ومبحثين، وخاتمة.
المبحث الأول: أهمية الحفظ، ودور المتون في تنميته وإشاعته.
المبحث الثاني: أثر المبالغة في الحفظ والإكثار منه على العلم وأهله.
هذا وأسأل الله تبارك وتعالى التوفيق في القول والعمل، والعفو في الخطل والزلل إنه ولي ذلك والقادر عليه.
=====================
عناصر البحث:
المبحث الأول: أهمية الحفظ، ودور المتون في تنميته وإشاعته، وفيه أمران:
الأول: أهمية حفظ العلم:
الثاني: دور المتون في تنمية الحفظ وإشاعته:
المبحث الثاني: أثر المبالغة في الحفظ والإكثار منه على العلم وأهله:
لذلك عدة آثار:
الأثر الأول: اختلال التوازن البنائي في التعلّم:
الأثر الثاني: ضعف الملَكة العلمية، والمهارة البحثية:
الأثر الثالث: نقص التكامل في مسالك العلم وطرقه:
الأثر الرابع: التجاوز لمبدأ التخصص:
الأثر الخامس: غياب الاجتهاد والتجديد:
الأثر السادس: اختلال مفهوم "العلم" و"العالم":
الأثر السابع: اغترار الحافظ بالمبالغة في رفع قدره:
الخاتمة:
البحث كامل في المرفق..
دمتم بسلام..